الصفحه ٥٢ : ـ مفروغا عنه ، فابتدأت بجزاء يوسف لسوء قصده ، ثمّ أوردتها في صورة
__________________
(١). ص (٣٨) : ٨٢
الصفحه ٥٣ : أن تصرف
العزيز عن نفسها إلى يوسف ، ثمّ تدبّر في أمر يوسف فإن رضي بما تريده منه فهو ،
وإلّا احتالت بما
الصفحه ٥٧ : ، ثمّ هدّدت
يوسف ودعوته إلى نفسها بأيّ إيماء أو فعال يمكن حفظا على مقامها عندهنّ وطمعا في
مطاوعته
الصفحه ٥٨ : )
الإتيان ، بهذه
الأوصاف للدلالة على الحجّة على صحّة اللوم ؛ فإنّ من كانت امرأة ، ثمّ لزوج مثل
العزيز كان من
الصفحه ٦٢ :
[ثُمَّ بَدا لَهُمْ
مِنْ بَعْدِ ما رَأَوُا الْآياتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ (٣٥) وَدَخَلَ
الصفحه ٦٣ :
قوله سبحانه : (ثُمَّ بَدا لَهُمْ)
نسبة الفعل إلى
الجميع يدلّ على شركتهم في سجنه ، وهو الذي
الصفحه ٦٦ : ، وذكر آباءه ليدلّ على
أصالة نسبه ، وإنّه ليس عبدا دنيئا في جرثومته ، ثمّ ذكر أنّ هذه الملّة وهو دين
الصفحه ٧٣ : ـ (ثُمَّ يَأْتِي مِنْ
بَعْدِ ذلِكَ عامٌ فِيهِ يُغاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ)،
يعني بالبناء
للفاعل
الصفحه ٧٩ : .
وقال الناس : ما
رأينا ولا سمعنا بملك أعطاه الله من الملك ما أعطى هذا الملك حكما وعلما وتدبيرا ،
ثمّ قال
الصفحه ٨٧ : ء)...................................... ٢
/ ٢٢٥
(وللن مّتّم أو قتلتم لإلى الله تحشرون)................................... ٢
/ ٢٩٩
(ثمّ توفّى
الصفحه ٨٨ : فى البلد)................................... ٣
/ ٢٠٠
(متع قليل ثمّ مأولهم جهنّم وبئس المهاد
الصفحه ٩٠ : )................................... ٥
/ ٣١٤
(إنّ الّذين قالوا ربّنا الله ثمّ
استقموا فلا خوف)............................ ٥
/ ٢٥٧
(أوللك
الصفحه ٩٢ :
(ولقد خلقنكم ثمّ صوّرنكم)............................................. ١
/ ١١٨
(فاهبط منها فما يكون لك
الصفحه ٩٣ : قرية مّن نّبىّ)............................................ ٤
/ ٣٨٧
(ثمّ بدّلنا مكان السّيّئة الحسنة
الصفحه ٩٨ : ).......................................................... ٣
/ ١٣٤
(ثمّ ردّوا إلى الله موللهم الحقّ).......................................... ٤
/ ٣٧١
(قل من