الصفحه ١٣٠ : ؛ ٤
/ ٣٧١ ، ٣٨٢
(هو الّذى خلقكم مّن تراب)............................................ ٤
/ ١٩١
(ثمّ قيل
الصفحه ١٥٢ :
(استغفروا ربّكم ثمّ توبوا إليه)............................................. ٢
/ ٦٠
(وما من دآبّة فى الأرض
الصفحه ١٥٥ :
كذبوا)............................. ٦
/ ١٧
سورة
يونس
(ثمّ استوى على العرش يدبّر الأمر
الصفحه ١٥٦ : عليكم مّقامى وتذكيرى)................................ ٥
/ ٣٣٦
(ثمّ بعثنا من بعده ى رسلا إلى قومهم
الصفحه ١٨٦ : ................................................. ٣
/ ١٥٦
... ثمّ تغسل جسدك من لدن قرنك إلى قدمك............................... ٣ / ٢٢٢
ثم جعل في يديك
الصفحه ٢١٤ : محارم الله.................................... ٢ /
٢٦٠
[(ثمّ لآتينّهم من بين
أيديهم)] معناه أهوّن
الصفحه ١٨ : ءه
البشير وألقاه على وجهه ، وهذه امرأة العزيز أرادت الفحشاء مع يوسف ، ثمّ رمته
بالخيانة ، وهي بعينها صدّقته
الصفحه ٢٣ : لأسماؤه ، (٢) ثمّ أسلم.
أقول : ورواه القمّي والعيّاشي في تفسيريهما وفيه : أنّ الضياء
والنور هما الشمس
الصفحه ٢٧ :
، ثمّ القطع والإقدام بما قطعوا به ، والذي تدلّ عليه الآيات على خصوصيّات :
منها : أنّ بني يعقوب ما خلا
الصفحه ٢٩ : )
أصله لا تأمننا
بالرفع ، ثمّ أدغم ، وقوله : (لَناصِحُونَ) أي يريدون به الخير ، وقوله : (يَرْتَعْ) أي
الصفحه ٤٠ : بعض أطرافه وأجزائه من بعض.
قال تعالى : (كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ
فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ
الصفحه ٤١ :
والانثلام الموجود في المحل والمورد وإحكاما للأمر ، فسمّي قضاءه حكما ، وما قضى
به أيضا حكما ، ثمّ وسّع فيه
الصفحه ٤٢ : قيود كلامه تعالى في هذه القصّة ، وما تفيده من المزايا وخصوصيات المعاني ،
ثمّ اعتبرت اللوازم والمناسبات
الصفحه ٤٣ : حكى
عن مننه عليه وما قاله ممتنّا في آخر قصّته.
ثمّ إنّ الأمر آل
إلى أن غالت الملكة غائلة الحبّ
الصفحه ٤٥ : فيما مرّ
أنّ الإنسان بحسب الفطرة مستخدم بالطبع ، ثمّ انعكس هذا التعدي منه إلى غيره ، فلم
يكن الهمّ بين