الصفحه ٢٠٠ : قاعدة اللطف وحصول العلم من الحدس
وظهر لك ان الاول
هنا غير متحقق عادة لاحد من علمائنا المدعين للاجماع
الصفحه ٢٠٢ :
والظاهر انه يعتبر
فى هذا الطريق اتفاق جميع العلماء فى جميع الاعصار والامصار من الاول الى الآخر
الصفحه ٢٠٣ :
من اختلاف انظارهم
وتباين افكارهم مما يؤدى بمقتضى العقل والعادة عند اولى الحدس الصائب والنظر
الصفحه ٢١٣ : او حس لياخذ بالثانى دون الاول بل استقرار بناؤهم فى مثل هذه الاخبار
المحتملة على العمل على طبقه
الصفحه ٢١٤ : الناقل بالملازمة عقلا قال المصنف فى
التنبيه الاول على ما سيأتى إن شاء الله عن قريب ما لفظه انه قد مران
الصفحه ٢١٦ :
الاول الى الآخر عنده لانتشار العلماء فى الامصار فلا يؤخذ بظاهر كلامه ولا يعول
على نقله.
والمحكى عن
الصفحه ٢٢٢ : امور الاوّل انّه قد مرّ انّ مبنى دعوى الاجماع غالبا هو اعتقاد
الملازمة عقلا لقاعدة اللّطف وهى باطلة او
الصفحه ٢٣٠ : على اقسام
ثلاثة الاولى الشهرة فى الرواية فهى عبارة عن اشتهار الرواية بين الرواة بكثرة
نقلها وتكررها فى
الصفحه ٢٣٣ : يشمل الشهرة الفتوائية وان كان المورد الشهرة الروائية
لوضوح
ان المراد بالموصول فى قوله فى الاولى خذ
الصفحه ٢٣٧ : الاحكام انما تكون من الخبر
الواحد فجل الفقه لو لا الكل محتاج اليه فلا بد من اثبات حجيته
وقد
عرفت فى اوّل
الصفحه ٢٤٦ : وقد اعترف بذلك الشيخ
يعنى به الشيخ الطائفة على ما يأتى فى كلامه إلّا انه اول معقد الاجماع بارادة
الصفحه ٢٤٨ : الله فخذوا به
وإلّا فقفوا عنده حتى يستبين لكم الى غير ذلك
بحمل الطائفة
الاولى على ما خالف نص الكتاب
الصفحه ٢٦٢ :
التعليل به اذ التعليل بالذاتى اولى من التعليل بالعرضى
وان شئت عبر عنه
بدلالة الايماء والتنبيه وفيه ان
الصفحه ٢٦٥ : المذكور مطلقا بل لا بد من تقييد الاطلاق فى الاول بكلمة او غيره وفى
الثانى بذكر الجامع لا ذكر هذا المذكور
الصفحه ٢٦٨ : مفهوم وإلّا فظهورها الاولى فى
المفهوم مما لا سبيل الى انكاره وبالبيان المتقدم ظهر انه لا منافات بين