الصفحه ٣٨٠ : البصائر : عن
الباقر ـ عليهالسلام ـ قال : «إنّ اسم الله الأعظم على ثلاثة وسبعين حرفا ،
وإنما [كان] عند آصف
الصفحه ٣٥٩ :
الاسم الأعظم وكان
يدعو به فيستجاب له فمال إلى فرعون ، فلمّا مرّ فرعون في طلب موسى وأصحابه قال
الصفحه ٢٠٨ :
لي إليك حاجة ، فقال له : أنت أعظم قدرا من أن أردّك بمسألة فاسألني (١) ما شئت فإنّي غير مخالفك في أمر
الصفحه ١٣٥ :
سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (١١٧) فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ
اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٣٧٨ : للإسم الواحد المكنون المخزون بهذه
الأسماء الثلاثة وذلك قوله عزوجل : (قُلِ ادْعُوا اللهَ
أَوِ ادْعُوا
الصفحه ٢٠ :
مبدأ واحد ورجوعها
إلى واحد هو الله عزّ اسمه ، فالغرض منها بيان التوحيد ، ولذلك أعطت حقيقة الإيجاد
الصفحه ١٦١ :
قوله : (الَّتِي حَرَّمَ اللهُ)
تبديل الضمير أو
إسم الربّ إلى إسم الله إشارة إلى مبدأ الحكم
الصفحه ٣٦٦ : الدالّ عليه الذي يغلب
فيه الحسن على النقص فهو اسم له سبحانه لا يشاركه فيه غيره.
فإذن المفاهيم
والمعاني
الصفحه ١٤٨ : ءُ
بِزَعْمِهِمْ وَأَنْعامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُها وَأَنْعامٌ لا يَذْكُرُونَ اسْمَ
اللَّهِ عَلَيْهَا افْتِرا
الصفحه ٣٩٧ :
وفي تفسير القمّي
: قال : إذا ذكّرهم الشيطان المعاصي وحملهم عليها يذكرون اسم الله (فَإِذا هُمْ
الصفحه ٢٠٦ : الكافي : عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ : إذا (٧) ذكر اسم الله تنحّى الشيطان وإن فعل ولم يسمّ أدخل ذكره
وكان
الصفحه ١٣٧ : ويدبّر أمرها ، وبما بين كتفية يحمل أثقالها.
قوله : (فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللهِ
عَلَيْهِ
الصفحه ٣٦٩ :
كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) (١) ، وقوله تعالى : (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا
الصفحه ٣٦٤ : ءُ الْحُسْنى
يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) (٣) ، إلى غير ذلك.
وبالجملة ، فيفيد
أنّ كلّ اسم
الصفحه ٣٨١ : ء الموتى وإحضار سرير بلقيس والأمور العظام وأقسام
التصرف في نظام الوجود ، بل المراد بالإسم حقيقة هذه الأسما