الصفحه ٣٧ : يَسْتَهْزِؤُنَ) (١) ، وكالشرح له ببيان حقيقة حياتهم الدنيا ، وأنّ لهم في
باطنه حياة أخرى ، ستنجلي عليهم في يوم
الصفحه ٤١ :
في ذلك اليوم الذي
مقداره خمسون ألف سنة فجمع الله الخلائق في ذلك اليوم في موطن يتعارفون فيه فيكلّم
الصفحه ٤٣ : القمي :
عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ـ عليهالسلام ـ قال : «إنّ الله يعفو يوم القيامة عفوا لا يخطر على
الصفحه ٤٦ : .
وبالجملة ؛ فهو
إعطاء ربوبيّة وملك لها ، وغفلة عمّا هو الحق والحقيقة من اختصاص الربوبيّة بالله
سبحانه ، من
الصفحه ٤٧ : لغرض صحيح عقلائي
، والمؤمنون ، ومثلهم مثل الصبي يلعب على ما يختاره له وليّه العاقل ، وسيجد فائدة
لعبه
الصفحه ٦٧ : : (إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ)
هذه الجملة وقوله
: (يَقُصُّ الْحَقَ) ، وقوله : (وَاللهُ أَعْلَمُ
الصفحه ٨٠ : أهل القبلة ، [كذا]
يقول الله : (انْظُرْ كَيْفَ
نُصَرِّفُ الْآياتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ) (١).
وفي
الصفحه ٨٨ :
أنّ إراءة الملكوت
له عليهالسلام كان قد شرع من حين قوله لأبيه : (أَتَتَّخِذُ أَصْناماً آلِهَةً
الصفحه ٨٩ :
فظهر بذلك أن
مشاهدة الملكوت يعطي أولا : اليقين بالله سبحانه ، وثانيا : العلم بحقائق الأشياء ، وهو
الصفحه ٩٧ : أحد هذه من غير ركون إلى حجة وبرهان ، بل على شك وأمّا
هو ـ عليهالسلام ـ فقد آمن بالله ولم يشرك بعبادة
الصفحه ١٠٥ : هارون ، قال : «قال الله : لو أنّ أهل السماء والأرض اجتمعوا على أن يحوّلوا هذا الأمر
عن موضعه الذي وضعه
الصفحه ١٣٣ :
والمشيئة ولكنّ
الله لا يفعل ذلك لفسقهم وطغيانهم السابق ، وهو يضلّهم ويقلّب أفئدتهم وأبصارهم ،
قال
الصفحه ١٤٠ :
أولا : أنّ المؤمن
له حياة وراء الحياة التي للإنسان الطبيعي فله روح أخرى سوى ما يشارك الكافر فيه
الصفحه ١٤١ : قال : زاحمنا بنو عبد مناف في الشرف حتى إذا صرنا كفرسي رهان قالوا
منّا نبي يوحى إليه؟ والله لا نرضى به
الصفحه ١٤٦ : : عن
الباقر ـ عليهالسلام ـ قال : «ما انتصر الله من ظالم إلّا بظالم ، وذلك قول
الله عزوجل : (وَكَذلِكَ