الصفحه ٢٣٣ : طوره فعلى هذا
كان حقيقة فعله سبحانه حقيقة العدل لأنه مالك لفعله ، وفعله مملوك له لا لغيره ،
ولذلك عقبّ
الصفحه ٢٣٦ : الضروري وجود أثره ،
ولم يبق بعد ذلك نسبته إلى وجود الأثر وعدمه على السوية ، بل لا نسبة له حينئذ
إلّا إلى
الصفحه ٢٤٢ :
ـ عليهالسلام ـ : كان رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ في زمان تتر مقتر وكان يأخذ لقتره وإقتاره
الصفحه ٢٤٩ :
هَدانَا
اللَّهُ لَقَدْ جاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ
الْجَنَّةُ
الصفحه ٢٦٧ : خلقه الله تبارك وتعالى من أنوار أربعة :
نور أحمر منه احمرّت الحمرة ، ونور أخضر منه اخضرّت الخضرة ، نور
الصفحه ٢٧٠ : ـ : أنّه سبحانه لمّا كان مقوّما لوجود كلّ شيء وحاملا له
فمعنى كونه في مكان أو مع شيء ذي مكان هو أنّه محيط
الصفحه ٢٧١ :
وقوله [ـ عليهالسلام ـ] : «وكيف يحمل حملة العرش ، الله!» ، تأكيد لأوّل الكلام
، إنّ العرش هو مقام
الصفحه ٢٧٥ : أحدهم : على صورة ابن آدم يسترزق الله
لولد آدم ، والثاني : على صورة الديك يسترزق الله للطير ، والثالث
الصفحه ٣٠١ :
والإقتراح ، إنّما كان يسأل الرؤية التي سيرزقه أهل الجنة من النظر إلى الله تعالى
دون الرؤية المتعلقة بالأضوا
الصفحه ٣١٥ : ؛ إذ لا معنى لصرف المنصرف.
قلت : كلّ حادثة حدثت لها نسبة ما إلى الله سبحانه ـ على ما
مرّ في الكلام
الصفحه ٣١٩ : الروايات.
ففي تفسير العياشي
: عن الصادق ـ عليهالسلام ـ قال : «إنّ الله تبارك وتعالى لمّا أخبر موسى أنّ
الصفحه ٣٣٥ :
أقول : وكأنّه من الجري والإنطباق ، ولا يأباه إطلاق الإنزال
وقد سمّي رسول الله
الصفحه ٣٥١ : الروايات :
ففي الكافي : عن
زرارة عن الباقر ـ عليهالسلام ـ قال : سألته عن قول الله عزوجل : (حُنَفا
الصفحه ٣٥٤ :
قول الله : (أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ) ، قالوا بالسنتهم؟ قال : «نعم وقالوا بقلوبهم» ، فقلت : «وأين
الصفحه ٣٧٦ :
أولها يفتتح ب :
لا إله إلّا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد بيده الخير وهو على كلّ
شي