الصفحه ٣٤٠ :
فقالت الطائفة
التي وعظتهم : لا والله لا نبايتكم (١) الليلة في مدينتكم هذه التي عصيتم الله فيها
الصفحه ٢٥ : القدر إلى مثلها من قابل ، قال : وذلك قول الله : (فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ لا
يَسْتَأْخِرُونَ ساعَةً وَلا
الصفحه ٣٨ :
قوله تعالى : (يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللهُ جَمِيعاً
فَيَحْلِفُونَ لَهُ كَما يَحْلِفُونَ لَكُمْ
الصفحه ٥٣ :
[وَقالُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللَّهَ
قادِرٌ عَلى أَنْ
الصفحه ٥٤ :
أَرَأَيْتَكُمْ
إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ اللَّهِ بَغْتَةً أَوْ جَهْرَةً هَلْ يُهْلَكُ إِلاَّ
الْقَوْمُ
الصفحه ٩٩ : ،
اتّضح كون اللام للجنس حقيقة لا إدعاءا ، فإنّ من آمن بالله من غير شك تمكنت في
قلبه المعرفة بالله والعلم
الصفحه ١٠٢ : رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ قال : «فأشيء إحتججتم عليهم»؟ قلت : احتججنا عليهم بقول الله عزوجل في
الصفحه ١٠٤ : يُؤْمِنُ
أَكْثَرُهُمْ بِاللهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ) (١) ، وكذا ما قيل : إن المراد بهم الملائكة وكذا ما
الصفحه ١١٨ :
تزوّجتم فتزوجوا
بالليل ، فإنّ الله (جَعَلَ اللَّيْلَ
سَكَناً) (١) ، وفيه : عن الرضا ـ عليهالسلام
الصفحه ١٢٩ : (١٠٦) وَلَوْ شاءَ اللَّهُ ما أَشْرَكُوا وَما جَعَلْناكَ
عَلَيْهِمْ حَفِيظاً وَما أَنْتَ عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٥٦ :
حملهم على التوحيد والهداية منوط بمشيئة الله فهم مشركون لم يهدهم الله إلى توحيده
وتركهم في ضلالهم ، ولهذا
الصفحه ١٨٢ : خاصتان وهم الذين قال تعالى في حقّهم : (إِنَّهُمْ
لَمُحْضَرُونَ) ... (إِلَّا عِبادَ اللهِ
الْمُخْلَصِينَ
الصفحه ٢٠٣ : الأنانية وإثبات الشريك في الملك والربوبية له سبحانه ؛
ولذلك كانت الأنانية أوّل معصية عصي بها الله سبحانه
الصفحه ٢٠٩ : (٣) الناس بها ، فقال له : فما هذا الجرس الذي بيدك. قال : هذا
مجمع كلّ لذّة من طنبور وبربط ومعزفة وطبل وناي
الصفحه ٢٢٧ :
ومنهم من خلقه من
ماء ملح أجاج ، قال سبحانه : (وَاللهُ خَلَقَكُمْ
مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ