الصفحه ٢٩٦ :
فأنزل الله عليهم
في السنة الثانية الجراد فجردت كل شيء كان لهم من النبت والشجر حتى كانت تجرّد
الصفحه ٣٤ :
أنّ مشركي أهل مكة
قالوا : يا محمّد! ما وجد الله رسولا يرسله غيرك؟ ما نرى أحدا يصدقك بالذي تقول
الصفحه ٤٩ : الظَّالِمِينَ بِآياتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ (٣٣) وَلَقَدْ
كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلى ما
الصفحه ٥٠ :
وهذا بحسب حكم
القدر.
وفي تفسير العياشي
: عن عمّار بن ميثم ، عن أبي عبد الله ـ عليهالسلام
الصفحه ٦٠ :
قوله سبحانه : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللهُ
سَمْعَكُمْ)
في تفسير القمّي
في رواية أبي
الصفحه ٧٦ : الْمَوْتُ
تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ (٦١) ثُمَّ رُدُّوا إِلَى اللَّهِ
مَوْلاهُمُ الْحَقِّ
الصفحه ٧٨ :
(وَاللهُ غالِبٌ عَلى
أَمْرِهِ) (١) ، مع كونه متعدّيا ، (وَيُرْسِلُ
عَلَيْكُمْ حَفَظَةً) كأنّه عطف
الصفحه ١٠٨ :
ذلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ (٩٥) فالِقُ
الْإِصْباحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَناً
الصفحه ١١٤ :
أَنْزَلَ
اللهُ) : هو عبد الله بن سعد بن أبي سرح القرشي ، كان يكتب لرسول
الله صلّى عليه وآله
الصفحه ٢٢٠ :
الأفعال ومنها :
المعاصي والفحشاء ، يكذب قوله [تعالى] : (إِنَّ اللهَ لا
يَأْمُرُ بِالْفَحْشا
الصفحه ٢٢٥ :
وفي البصائر : عن
علي بن الحسين ـ عليهالسلام ـ أنّه قال : أخذ الله ميثاق شيعتنا معنا على ولايتنا
الصفحه ٣٠٤ :
عن التنبّه بأنّهم يشهدونه ، فالعلم موجود مطلقا دون العلم بالعلم ، فلو سأل أحد
من الله أن يشاهده رجع
الصفحه ٣٣٢ :
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : إنا معاشر الانبياء تنام عيوننا ولا تنام قلوبنا» (١) ، الخبر
الصفحه ٣٥٢ : .
وفي الكافي ـ أيضا
ـ : عن عبد الله بن سنان ، عن الصادق ـ عليهالسلام ـ ، قال : سألته عن قول الله عزوجل
الصفحه ٣٧١ : بتمليك الله سبحانه إيّاه ذلك وهو
المالك له على الإطلاق ، والدليل على ذلك ما ورد من كلامه سبحانه من حصر