الصفحه ١١٢ : ] استعمله على مصر ، وهو ممّن كان
رسول الله يوم فتح مكة هدر دمه وكان يكتب لرسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٠٧ :
من الوجوه أصلا.
فكيف يوحّد من زعم
أنّه يعرفه بغيره ، إنّما عرف الله من عرفه بالله ، ومن لم
الصفحه ٢٤١ :
وفي تفسير العياشي
: عن أبان بن تغلب قال : قال أبو عبد الله ـ عليهالسلام ـ : «أترى الله أعطى من
الصفحه ٣٠٨ :
الله منزّه عن أن
يرى بالأبصار ولكنّه لمّا كلّمه الله وقرّبه نجيّا رجع إلى قومه فأخبرهم أن الله
الصفحه ٦٣ : ،
وكان رسول الله أمرهم أن يكونوا في صفّة يأوون إليها ، وكان رسول الله يتعاهدهم
بنفسه ، وربّما حمل إليهم
الصفحه ٣٠٥ :
إذا نظر إلى ربّه
بقلبه جعله في نور مثل نور الحجب حتى يستبين له ما في الحجب» (١).
وفي التوحيد
الصفحه ٢٩ :
قوله : (وَلَوْ جَعَلْناهُ مَلَكاً)
الضمير إلى مطلق
الرسول المعلوم من السياق دون رسول الله
الصفحه ٤٠ : المؤمنين! إنّي شككت في
كتاب الله المنزل ، فقال له علي : «ثكلتك أمك ، وكيف شككت في كتاب الله المنزل» ،
فقال
الصفحه ١٢٣ :
وفي التوحيد : عن
اسماعيل بن الفضل قال : سألت أبا عبد الله جعفر بن محمد الصادق ـ عليهالسلام ـ عن
الصفحه ١٣٩ :
الميّت الذي أعطاه
الله روحا يحييه بها ، ثم أعطاه نورا يمشي به في الناس ، والمشي في الناس كناية عن
الصفحه ٢١٩ : الآية إطلاق السوءة.
قوله : (قالُوا وَجَدْنا عَلَيْها آباءَنا
وَاللهُ أَمَرَنا بِها)
الجملة الثانية
الصفحه ١٠٩ : (حَقَ) دلّ على أنّهم وصفوه ولكن لا وصفا يحقّ له ويليق بساحة
عظمته ، فله سبحانه وصف قصر فيه القاصرون ، إذ
الصفحه ١٦٧ : ) (٢) ، قال رسول الله : «ربّ زدني ، فأنزل الله سبحانه : (مَنْ
جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها
الصفحه ٢٤٣ : الدنيا ، ويختصّون بها في الآخرة.
وفي أمالي الشيخ :
في كتاب له [عليهالسلام] إلى أهل مصر : واعلموا يا
الصفحه ٢٦٨ :
الْعَظِيمُ) (١) ، فالذين يحملون العرش هم العلماء الذين حمّلهم الله علمه
، وليس يخرج من هذه