الصفحه ١٢٧ :
التجربة والإعتبار علما ، ولو لا هما ما علم ، لأنّ من كان كذلك كان جاهلا ، والله
لم يزل خبيرا بما يخلق [وما
الصفحه ٣٢٨ : الصفة المشبّهة واسم
المفعول في الدلالة على الثبوت والتجدّد ، والنبي هو من استقرّ فيه النبأ عن الله
تعالى
الصفحه ٣٣٤ : ء ـ عليهمالسلام ـ تبشّر به حتى بعث الله المسيح ، عيسى بن مريم ـ عليهالسلام ـ فبشّر بمحمد ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٦ : ء.
وعن النبي صلىاللهعليهوآله ، قال صلىاللهعليهوآله : «لم يزل ينقلني الله من أصلاب الطاهرين إلى
الصفحه ٢٠٢ : الصادق ـ عليهالسلام ـ في حديث : «إنّ أوّل معصية ظهرت الأنانية من (٤) إبليس اللعين حين أمر الله ملائكته
الصفحه ٥٦ :
وَالْأَرْضِ
ذاتِ الصَّدْعِ) (١) أخذ الوصف فعلا في هذا الباب أبلغ من الإسم بوجه ، وقوله :
(إِلَّا
الصفحه ٥٩ : ء : ـ المشدّدة ـ ، وهما إسمان مؤنثان من غير تذكير (١) ، إنتهى. وكأنّ الاولى شدّة من خارج ، كحرب وفتنة ،
والثانية
الصفحه ٢٧٩ :
الدعاء العلني وهو
إظهار الذلّ ونشر الضراعة إليه سبحانه.
قوله سبحانه : (إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ
الصفحه ٣٢٦ : إسمي (الغفور الرحيم) بتقديم (الغفور)
على (الرحيم) ولم يعكس الأمر في مورد واحد منها.
وتبيّن أيضا وجه
الصفحه ٣٨٥ :
وثانيهما : إنّ الذات المقدّسة ـ كما مرّت الإشارة إليه ـ أعلى
وأرفع من أن يحيط به مفهوم اسم أو
الصفحه ١٧٨ : ليلا ، والإسم البيات (٢) ، فهو مفعول
__________________
(١). الأعراف (٧) :
١٦٣ ـ ١٧١.
(٢). الصحاح
الصفحه ٣٦٧ : ، والحسيب والمحيط
، كأنّها فروع تتفرّع على اسم العليم ، والرازق والخالق والبارىء والمصوّر
والخلّاق وذو
الصفحه ٣٩١ :
لما في اسم الرب
من الدلالة على الرحمة والتربية والشفقة ، فسبيل البيان في الآية نظير ما إذا سأل
الصفحه ١٣١ :
سوداء في ليلة
ظلماء ، فقال : كان المؤمنون يسبّون ما يعبد المشركون من دون الله ، فكان المشركون
الصفحه ١١٣ :
يكتب بصير ،
ويفرّق بين التاء والياء ، وكان رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ يقول : هو واحد