الصفحه ٧٧ : أَمْثالُكُمْ) (١) إلى قوله تعالى : (وَقالُوا لَوْ لا
نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٧٩ : الكلام فى] قوله تعالى : (اللهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ
حِينَ مَوْتِها وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنامِها
الصفحه ١١٥ : دون التمليك ، فإنّ التمليك يوجب انفصال المال عن المالك الأوّل ،
وليس يصح ذلك فيما يخوّله الله عباده
الصفحه ١٢٠ :
سدير قال : سمعت حمران بن أعين يسأل أبا جعفر ـ عليهالسلام ـ عن قول الله عزوجل : «(بَدِيعُ السَّماواتِ
الصفحه ١٢٨ :
في تفسير القمي :
قال ـ عليهالسلام ـ : «كانت قريش تقول لرسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ إن الذي
الصفحه ١٣٤ : ـ عليهالسلام ـ في حديث : «من لم يجعله الله من أهل صفة الحق فأولئك
شياطين الأنس والجن» (١).
قوله : (وَلِتَصْغى
الصفحه ١٣٦ :
قوله : (أَفَغَيْرَ اللهِ أَبْتَغِي حَكَماً)
هو كقوله : (قَدْ جاءَكُمْ بَصائِرُ) (١) ، وارد على
الصفحه ١٥٩ : : (وَأَوْفُوا الْكَيْلَ) ، وقوله : (وَإِذا قُلْتُمْ
فَاعْدِلُوا) ، وقوله : (وَبِعَهْدِ اللهِ
أَوْفُوا).
فإن
الصفحه ١٦٤ : الَّذِينَ
فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّما
أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ
الصفحه ١٦٦ : : كان علي يقرأها فارقوا دينهم ثمّ قال : «فارق
والله القوم دينهم» (٢).
أقول : ونسب هذه القراءة في
الصفحه ١٧٣ :
واحدة ، إنّ الله
يقول : درجات بعضها فوق بعض ، إنّما تفاضل القوم بالأعمال» (١).
أقول : ولا
الصفحه ١٨٦ : ء بكون المحاسب هو الله ، فالوزن هو
الحساب وهو ظاهر ، فعامّة الآيات الناطقة بالحساب حاكية عن الوزن دالة
الصفحه ١٩١ : الخطابات التي خاطب الله سبحانه بها آدم وزوجته عند
الأمر بالهبوط في سائر موارد القصّة كسورة البقرة وسورة طه
الصفحه ١٩٤ : إلى أن لا تسجد.
وقوله سبحانه : (قالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ)
أوّل معصيته لعنه
الله ، وهي أول معصية
الصفحه ٢٠٠ : ) (٧) ، وقال تعالى : (رَسُولٌ مِنَ اللهِ
يَتْلُوا صُحُفاً مُطَهَّرَةً) (٨) ، (بِأَيْدِي