الصفحه ٢١٦ :
الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ
بِهِ سُلْطاناً وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى
الصفحه ٢٢٨ :
قلت : جعلت فداك
وما هو؟ قال : «الماء ، قال (١) : إن الله تبارك وتعالى خلق الماء بحرين : أحدهما
الصفحه ٢٣٠ : الْمُقَرَّبُونَ) (٢) ، وإنّ الله تبارك وتعالى خلق قلوب أعدائنا من طينة من
سجين ، وخلق أبدانهم من دون ذلك
الصفحه ٢٤٠ :
اسحاق بن عبد العزيز ، عن بعض أصحابه ، عن أبي عبد الله ـ عليهالسلام ـ قال : نكون بطريق مكة ونريد الإحرام
الصفحه ٢٤٨ :
[فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ
بِآياتِهِ أُولئِكَ يَنالُهُمْ
الصفحه ٢٥٠ : : (وَالَّذِينَ قُتِلُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمالَهُمْ* سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ
بالَهُمْ
الصفحه ٢٦٣ : ء» (٣).
أقول : وقد ظهر معناها بما قدّمناه.
وفي التوحيد :
أيضا عن حنّان بن سدير قال : سألت أبا عبد الله
الصفحه ٢٧٣ : ) (٣) قال : «إنّ الله خلق القلم من شجرة في الجنة يقال لها
الخلد ، ثم قال لنهر في الجنة : كن مدادا فجمد النهر
الصفحه ٢٧٦ : التوحيد عن سلمان عن
علي ـ عليهالسلام ـ.
قوله سبحانه : (أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ)
لمّا بيّن
الصفحه ٢٨٤ : ) إن شاء الله.
قوله سبحانه : (وَبَوَّأَكُمْ فِي الْأَرْضِ)
بوّأه : نزّله
وأسكنه.
وقوله : (وَلا
الصفحه ٢٨٨ :
وفيه أيضا : عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ أنّه قال لأبي بصير : يا أبا بصير! «إنكم وفيتم بما أخذ
الله
الصفحه ٢٩٠ : (الباء) اشعارا باستعلاء الحق تعظيما لأمر الله سبحانه والقول فيه.
قوله : (فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَنِي
الصفحه ٢٩٢ : (١٢٧) قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُها
مَنْ
الصفحه ٢٩٨ : هؤُلاءِ مُتَبَّرٌ ما هُمْ فِيهِ
وَباطِلٌ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٣٩) قالَ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِيكُمْ
الصفحه ٣٢٥ : : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ