الصفحه ١١٧ : ـ عليهالسلام ـ : «تزوّجوا بالليل فإن الله جعله سكنا ولا تطلبوا
الحوائج بالليل فإنه مظلم» (٤) ، وفيه عن الباقر
الصفحه ١٢٢ : مثال : لمزة وهمزة أي
عاجز يكل أمره إلى غيره ويتّكل عليه والله تعالى هو القائم على كلّ شيء فيما يحتاج
الصفحه ١٣٢ : ، ولكلّ من الوجهين وجه.
قوله : (ما كانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلَّا أَنْ
يَشاءَ اللهُ)
فليسوا مستقلين
قادرين
الصفحه ١٤٤ : قوله : (كَذلِكَ يَجْعَلُ
اللهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ) قال ـ عليهالسلام ـ : «هو الشك
الصفحه ١٤٥ : قالَ النَّارُ
مَثْواكُمْ خالِدِينَ فِيها إِلاَّ ما شاءَ اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ
(١٢٨
الصفحه ١٥١ : الرجال والنساء ، فحكى الله قولهم لرسول الله ، فقال : (وَقالُوا ما فِي بُطُونِ) (٣) الآية.
قوله
الصفحه ١٥٣ :
حق تؤخذ به وحق
تعطيه ، أما الذي تؤخذ به فالعشر ونصف العشر ، وأمّا الذي تعطيه فقول الله عزوجل
الصفحه ١٥٤ :
فجعل الله عزوجل ذلك سرفا» (١).
أقول : وروت العامّة أن ثابت بن قيس بن شمّاس صرم خمس مائة نخلة
الصفحه ١٦٢ :
تشتمل على ما لا يكفي فيه صريح العقل ولا مقدّماته النظرية ، بل سلوك لما جعله
الله من سبيله وصراطه تسليما
الصفحه ١٧٠ : الحسنة
فيدور مدار الخلوص واقترانه بالموانع وليس له حينئذ مقياس معيّن ، بل يذهب في جانب
الزيادة إلى ما لا
الصفحه ١٧١ : الْعالَمِينَ (١٦٢) لا شَرِيكَ لَهُ
وَبِذلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ (١٦٣) قُلْ أَغَيْرَ
الصفحه ١٧٧ :
[بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
المص (١) كِتابٌ أُنْزِلَ إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ فِي
صَدْرِكَ
الصفحه ١٩٢ : لم يكن من جنس الملائكة ، وقد اعتلّ
لعنه الله عن الإمتثال بقوله : (قالَ أَنَا خَيْرٌ
مِنْهُ
الصفحه ١٩٨ : متقوّمة بغرور
الشيطان ، التي بعينها فتنة وإبتلاء من الله سبحانه لعباده.
ثم إنّ الإنسان
بالبداهة لا يرى
الصفحه ٢٠٧ : عَمَلِ الشَّيْطانِ) (٣).
والقسم
الثاني من الأخبار ما
فيه بعض التفسير لصفاته ومختصاته لعنه الله :
ففي