الصفحه ٣٩٥ : مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ
سَمِيعٌ عَلِيمٌ (٢٠٠) إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا
الصفحه ٣٩٨ :
، ثم يكون سببا للعقوبة الإلهيّة عن محض العدل ، فالخوف من الله واتّقاء سخطه في
الحقيقة خوف من النفس
الصفحه ٤١٨ : ـ إيران
، ١٤٠٨ هجري قمري ، المجلدات : ١.
١٦٨. النوادر ،
السيد فضل الله الراوندي ، مؤسسة دار الكتاب ، قم
الصفحه ٢٣ :
من توحيده سبحانه
وآيات توحيده وشرك المشركين وأنّه وبال ما قدّموه ، وأنّ له وبالا سيشاهدونه في
الصفحه ٣٩ : بَيْنَهُمْ وَقالَ شُرَكاؤُهُمْ ما كُنْتُمْ إِيَّانا
تَعْبُدُونَ (٢٨) فَكَفى بِاللهِ شَهِيداً بَيْنَنا
الصفحه ٤٢ : القول ، وذلك كلّه قبل الحساب ، فإذا
أخذ بالحساب شغل كلّ امرىء بما لديه نسأل الله بركة ذلك اليوم
الصفحه ٤٤ : لّاتخاذهم آلهة دون الله سبحانه ، ولذلك أورد عقيبه ، فبيّن
سبحانه أنّهم سيشهدون على ما ينكرونه ، وسيرون وباله
الصفحه ٤٥ : : (وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا
لَعِبٌ وَلَهْوٌ) ، إذ الحسرة لا تناسب ما لا حقيقة له إلّا اللعب واللهو
الصفحه ٦٤ :
أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ) (٢).
قوله سبحانه : (أَلَيْسَ اللهُ بِأَعْلَمَ
الصفحه ٧٤ : ء الله.
وفي المعاني : عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ في قول الله : (عالِمُ الْغَيْبِ
وَالشَّهادَةِ) ، فقال
الصفحه ٨٥ : ) وَحاجَّهُ قَوْمُهُ
قالَ أَتُحاجُّونِّي فِي اللَّهِ وَقَدْ هَدانِ وَلا أَخافُ ما تُشْرِكُونَ بِهِ
إِلاَّ أَنْ
الصفحه ٨٧ : كانَ اسْتِغْفارُ إِبْراهِيمَ
لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَها إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ
الصفحه ٩٤ : مرّ أنه ـ عليهالسلام ـ في هذه الخطابات في مقام اهتداء نفسه ، وسيأتي تمام
الكلام في ذلك إن شاء الله
الصفحه ٩٦ : آلهتهم ، فأجاب : إنّي لا أخافهنّ لعدم أثر فيها ، ولو أصابني شيء من جهة
الرفض فبمشيئة الله أصابني لا
الصفحه ١٠٠ :
العلم النافع ،
والإهتداء والأمن سيفسّر هما قوله سبحانه : (فَمَنْ يُرِدِ اللهُ
أَنْ يَهْدِيَهُ