الصفحه ٢٨٣ :
[وَإِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ
مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ
الصفحه ٢٨٦ : وَهُمْ يَلْعَبُونَ (٩٨) أَفَأَمِنُوا مَكْرَ
اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ
الصفحه ٢٩٤ : ءُ مِنْ عِبادِهِ) ، قال : «فما كان لله فهو لرسوله ، وما كان لرسول الله فهو
للإمام بعد رسول الله
الصفحه ٣٢١ : الْمُفْلِحُونَ (١٥٧) قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ
اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ
الصفحه ٣٥٣ :
وردّوا عليه (١) كما تسمع في قول الله يابن الكواء! : (قالُوا بَلى) ، ثم قال : اني أنا الله لا إله
الصفحه ٣٧٤ : ، عن آبائه ، عن علي ـ عليهالسلام ـ : «إنّ لله عزوجل تسعة وتسعين إسما ، من دعى الله بها استجاب له ، ومن
الصفحه ٣٨٤ :
أقول : ظاهر الحديث أنّ الله سبحانه حيث لا يحاط به علما فلا
يوصف بشيء يدركه العقل من أوصافه إلّا
الصفحه ٢١ : كان الكلام سيعود إلى مخاطبة الكافرين المعرضين
عن توحيد الله سبحانه والإسلام له ، اجتنب عن تعريف
الصفحه ٢٤ : والتبدّل ، والدليل على ذلك قوله : (عِنْدَهُ) ، وقد قال سبحانه : (وَما عِنْدَ اللهِ
باقٍ) (٤) ، فهو من كلمات
الصفحه ٢٦ : .
قوله سبحانه : (وَهُوَ اللهُ فِي السَّماواتِ وَفِي
الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ
الصفحه ٣٦ :
[وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ
بِآياتِهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ
الصفحه ٦٦ :
[قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ
قُلْ لا أَتَّبِعُ
الصفحه ٧٢ : القدر مصاحب للنزول وملازم له فجميع القسمين بأي
حيثية أخذا غيبا أو شهادة محدود متناه بالنسبة إليه سبحانه
الصفحه ٧٣ :
المبين ، وهو
الكتاب الذي لا تغيّر فيه ولا تبدّل ، قال تعالى : (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشا
الصفحه ٧٥ : الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ (٦١) ثُمَّ
رُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ