الصفحه ١٦٨ : ، قال : فإن لم تكن له ولاية دفع عنه بما
عمل من حسنة في الدنيا وما له في الآخره من خلاق» (٢).
وفيه أيضا
الصفحه ٢٢٦ : ـ قال : «إنّ الله خلق آدم من أديم الأرض ، فمنه السباخ
ومنه الملح ومنه الطيّب ، فكذلك في ذريّته الصالح
الصفحه ٢٢٩ : مخلوقة من الطين ، كما هو ظاهر الحديث ،
وككون اول ما خلق الله هو الماء وغير ذلك ، وفي الروايات جهات أخرى
الصفحه ٢٣١ :
السعداء ولحوق
سيئات السعداء إلى الأشقياء ، فيعود كل شيء إلى اصله ، قال سبحانه : (لِيَمِيزَ اللهُ
الصفحه ٢٥٥ :
الجنة ، (ادْخُلُوا الْجَنَّةَ) ، يقول أصحاب الأعراف لهؤلاء المستضعفين عن أمر من أمر
الله (١) لهم
الصفحه ٢٦٦ : ء» الضمير راجع إلى الكرسي ، والبداء إبطال سبب تأثير سبب
آخر ، وهو ـ كما سيجيء ان شاء [الله] ـ يعمّ جميع آثار
الصفحه ٢٦٩ : سبحانه : إنّ كلّ شيء محمول يحمله الله بنوره وعظمته وقدرته ، فلجميع
الأشياء وجهان :
وجه إلى الله
سبحانه
الصفحه ٢٨٠ :
[لَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
الصفحه ٣٠٠ : بأن يقنع بما آتاه الله من الرسالات والتكليم
ورزقه من التقرّب ، ولا يستزيد بسؤال ما ليس له ، وهذا لا
الصفحه ٣٠٣ :
باطن لا بمزايلة» (١).
وفي التوحيد : ـ أيضا
ـ : عن الصادق ـ عليهالسلام ـ في كلام له في التوحيد
الصفحه ٣١٣ : الأفعال الصادرة عنها وهو ظاهر.
قوله سبحانه : (وَكَتَبْنا لَهُ فِي الْأَلْواحِ)
في البصائر : عن
أمير
الصفحه ٣٢٢ : ـ : إنّ السبعين لمّا صاروا معه (١) إلى الجبل قالوا له : إنّك قد رأيت الله سبحانه فأرناه كما
رأيته ، قال
الصفحه ٣٣١ : نحو ما رأى إبراهيم وعلى نحو ما كان رأى رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ من أسباب النبوّة قبل الوحي حتى
الصفحه ٣٤٩ : من صلب آدم لا يخلو إما أن
جعلهم الله عقلاء أو لم يجعلهم كذلك ، فإن لم يجعلهم عقلاء فلا يصحّ أن يعرفوا
الصفحه ٣٨٢ : ، من أرادها
فليرجع إلى جوامع الأخبار والله الهادي.
قوله سبحانه : (فَادْعُوهُ بِها)
الدعاء بها : هو