الصفحه ١٤٨ : ءً عَلَيْهِ سَيَجْزِيهِمْ بِما كانُوا يَفْتَرُونَ (١٣٨)
وَقالُوا ما فِي بُطُونِ هذِهِ الْأَنْعامِ خالِصَةٌ
الصفحه ٢٤٧ : أثبت لكلّ أجل كتابا ،
قال سبحانه : (وَكُلَّ إِنسانٍ
أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ
الصفحه ١٤٥ :
[وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً يا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ
مِنَ الْإِنْسِ وَقالَ
الصفحه ٢١٥ : وَالطَّيِّباتِ مِنَ
الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ
الْقِيامَةِ
الصفحه ٢٠٨ : : حبّا وكرامة وواعده لغد.
فلّما أصبح يحيى
قعد في بيته ينتظر الوعد (٢) وأغلق (٣) عليه الباب اغلاقا ، فما
الصفحه ٩٢ :
القمر وهذا لا يتحقق إلّا في النصف الأخير من الشهر ، فخالف الناس في أمر الكوكب
والقمر.
ثم إنّه أصبح
الصفحه ١٨٣ : المرجون لأمر الله سبحانه ، وبما مرّ يظهر معنى ما ورد من الروايات في الباب.
ففي الإحتجاج : عن
الصادق
الصفحه ٥٥ :
يشير ما في تفسير
القمي في الآية قال : قال : لا يعلمون أنّ الآية إذا نزلت (١). ولم يؤمنوا بها
الصفحه ٥٦ :
وَالْأَرْضِ
ذاتِ الصَّدْعِ) (١) أخذ الوصف فعلا في هذا الباب أبلغ من الإسم بوجه ، وقوله :
(إِلَّا
الصفحه ٧٤ : باب التطبيق والجري ، سوى قوله في الثانية
: والكتاب المبين : الإمام المبين ، فهو من البطن وسيجيء إن شا
الصفحه ٩٩ :
جاء به محمد من
الولاية» (١) ، الخبر.
أقول : والروايتان من باب بيان المصداق ، وهما مع ذلك
الصفحه ١٦٢ :
أقول : والروايات في هذا المعنى كثيرة ، وقد مرّ إشباع القول
فيه في تفسير الفاتحة.
قوله
الصفحه ٩٦ :
قوله : (وَلا أَخافُ ما تُشْرِكُونَ بِهِ إِلَّا
أَنْ يَشاءَ رَبِّي شَيْئاً)
كأنّهم خوّفوه في
رفض
الصفحه ٨٦ : أرحام
المطهّرات ، حتى أخرجني في عالمكم هذا لم يدنسني بدنس الجاهلية» (١).
وفي تفسير البرهان
: روى عن
الصفحه ٩١ : إِنِّي أَراكَ
وَقَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) ، ثم تدبّرتها وتأمّلت في أطرافها وجدتها كلام إنسان قوي