الصفحه ١٣١ :
سوداء في ليلة
ظلماء ، فقال : كان المؤمنون يسبّون ما يعبد المشركون من دون الله ، فكان المشركون
الصفحه ١٣٢ :
أقول : والأخبار في هذه المعاني كثيرة.
قوله : (وَما يُشْعِرُكُمْ) استفهام إنكار يعني أنّكم لا
الصفحه ١٣٦ : رَبِّكَ صِدْقاً
وَعَدْلاً لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ)
تمام الكلمة
إنفاذها في الخارج وإخراجها إلى موطن
الصفحه ١٣٨ :
[أَوَمَنْ كانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ
فِي النَّاسِ كَمَنْ
الصفحه ١٥٠ : لآلهتهم ، واعتلّوا لذلك
بأن الله غني.
في المجمع : عن
أهل البيت كان إذا اختلط ما جعل للأصنام بما جعل لله
الصفحه ١٦٦ : : (إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ
وَكانُوا شِيَعاً)
في تفسير العياشي
: عن الصادق ـ عليهالسلام ـ قال
الصفحه ٢١٣ : النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ في قوله : (لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ
عِبادِكَ نَصِيباً مَفْرُوضاً) (١) ، قال
الصفحه ٢٣٢ : إلى بدئه ، وكان معاد الناس إلى
السعادة والشقاوة كانتا هما الأصل في الخلقة ، فالناس بحسب أصل الخلقة
الصفحه ٢٣٧ : ، ومن البيّن
أنّ ثبوت تأثيره تعالى في إيجاد الأفعال الأختيارية بما هي اختيارية ، أي تعلّق
إرادته بصدور
الصفحه ٢٤٨ : (٣٧) قالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ مِنَ
الْجِنِّ وَالْإِنْسِ فِي النَّارِ
الصفحه ٢٥٢ :
النار ، فلهم منازل فيها كمنازلهم ، ويلوح هذا المعنى من قوله : (وَقالُوا
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي
الصفحه ٢٥٩ :
[إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ
أَيَّامٍ ثُمَّ
الصفحه ٢٨١ : رِجْسٌ وَغَضَبٌ أَتُجادِلُونَنِي فِي أَسْماءٍ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ
وَآباؤُكُمْ ما نَزَّلَ اللَّهُ بِها
الصفحه ٢٨٢ :
قوله سبحانه : (قالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا)
لما كان في هذا
الملأ من يؤمن بالله ويستر
الصفحه ٢٨٥ : النَّاسَ أَشْياءَهُمْ وَلا تُفْسِدُوا
فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِها ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ