الصفحه ٢١ : مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ
وَخَلَقَ مِنْها زَوْجَها وَبَثَّ مِنْهُما رِجالاً كَثِيراً وَنِساءً وَاتَّقُوا
الصفحه ٢٣ : له فكان
ذلك شريعة من شرائعهم ثمّ أنزل الله التحريم بعد ذلك (٥)» الحديث.
والمصالح والمفاسد
النفس
الصفحه ٢٨ : رجل منكم غضب وهو قائم فليلزم الأرض» (١) ، انتهى ، أمر بتوجيه النفس إلى ما تشتغل به عن رجز
الشيطان
الصفحه ٢٩ : الْيَتامى أَمْوالَهُمْ)
هو وإن كان حكما
مستقلّا في نفسه ، لكن في تقديمه على مسألتي النكاح
الصفحه ٣١ : لفظ غيرهنّ ، ووضع قوله :
(وَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا تُقْسِطُوا) ، موضع عدم طيب النفس من قبيل وضع السبب
الصفحه ٣٥ : : استوهب منها شيئا طيّبة
بها (١) نفسها من مالها ، ثمّ اشتر به عسلا ، ثمّ اسكب عليه من ماء السماء ، ثمّ
الصفحه ٣٦ : كثير من الروايات عدّ شارب الخمر من السفيه ، وإيتاء
المال أعمّ من إيتائه مال نفسه أو بنحو الأمانة وغيرها
الصفحه ٣٧ : : (وَمَنْ كانَ فَقِيراً فَلْيَأْكُلْ
بِالْمَعْرُوفِ) ، قال : «فذلك رجل يحبس نفسه عن المعيشة فلا بأس أن يأكل
الصفحه ٤٠ : ] سلّط الله عليه من يظلمه أو على عقبه أو على عقب
عقبه» قال : فذكرت في نفسي فقلت : يظلم هو فيسلّط على عقبه
الصفحه ٦٧ : أَنْفُسَكُمْ إِنَّ
اللهَ كانَ بِكُمْ رَحِيماً)
في الفقيه عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ : «من قتل نفسه متعمّدا فهو
الصفحه ٦٨ : الجنابة] والوضوء. قلت : فإن كان في برد يخاف على نفسه
إذا أفرغ الماء على جسده؟ فقرأ رسول الله
الصفحه ٧٩ : ) ، وقوله : (وَلا جُنُباً) ـ بالصلاة من قبيل الاستخدام بإرادة نفس الصلاة في الأوّل
بقرينة قوله : (حَتَّى
الصفحه ٨٤ : إلى أدبارها أو إلى قفاها أو
أقفيتها ، بل ردّ الوجه نفسه إلى دبره. والوجه ما يتوجّه ويستقبل به الشي
الصفحه ٩٩ : ما اختاره بعضهم من كون نفس الالتفات من مزايا
الكلام (٣). وأمّا على ما اختاره آخرون من احتياجه إلى
الصفحه ١١٠ : في الجمال الإنساني من تلائم
الأعضاء والأجزاء بحيث يلائم الطبع ويميل إليه النفس ، ثمّ تفطّن له لمثله