الصفحه ١٨٨ :
قوله سبحانه : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا)
غرض السورة على ما
يلوح من عامّة آياتها هو الدعوة
الصفحه ٥٧ : (٤) في المدينة قد ورث نكاحهنّ كما ورث نكاح كبيشة غير أنّه
ورثهنّ غير (٥) الأبناء فانزل (يا أَيُّهَا
الصفحه ٥٦ :
[يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّساءَ كَرْهاً وَلا
الصفحه ١٠٠ : : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ) ـ الغيبة ، ثمّ بالعدول إلى خطابه تعالى في قوله
الصفحه ٦٧ :
[يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ إِلاَّ أَنْ
الصفحه ١٢٧ : وَأَعَدَّ لَهُ
عَذاباً عَظِيماً (٩٣) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ
اللَّهِ
الصفحه ٨٣ : اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلا
يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً (٤٦) يا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
آمِنُوا
الصفحه ٩٢ :
[يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ
الصفحه ٩٤ : الامور ، فقد قال الله
سبحانه لقوم أحبّ إرشادهم : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ٢٥٢ : تابُوا مِنْ قَبْلِ
أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٣٤) يا
أَيُّهَا
الصفحه ١٧٧ : في نفسي شيء منها ـ يعني
هذه الآية ـ وقال : إنّي اوتى بالأسير من اليهود والنصارى فأضرب عنقه فلا أسمع
الصفحه ٨٦ : .
قوله سبحانه : (يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ)
في تفسير القمّي
قال : نزلت في اليهود حين سألهم
الصفحه ١٥٣ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ ذنب كما قال تعالى : (وَما يَضُرُّونَكَ
مِنْ شَيْءٍ). وهذا مثل ما مرّ في قوله : (إِلَّا
الصفحه ٢٣٠ : يَخْلُقُ ما يَشاءُ
وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (١٧) وَقالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصارى نَحْنُ
أَبْنا
الصفحه ٣٠٦ : المجادلة (١) هو المعنى الأوّل ، والمآل واحد.
وفي المجالس عن
الباقر ـ عليهالسلام ـ في قوله تعالى