الصفحه ٣٣٦ :
قوله سبحانه : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ)
في
الصفحه ٩٨ :
كَتَبْنا). ثمّ عاد إلى مخاطبة الجميع كأوّل الكلام من قوله : (يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ٣٣٩ :
[يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا
الصفحه ٣٠٧ :
[يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً
وَلَعِباً
الصفحه ٣٣٠ : )]
قوله سبحانه : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا
الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصابُ
الصفحه ٢٨٦ : قوله
: (قُلْ يا أَيُّهَا
الَّذِينَ هادُوا) إلى قوله : (بِالظَّالِمِينَ) (٢) فيما مرّ أنّ آية ذلك تمنّي
الصفحه ٣٠٨ : مِنْهُمْ أُمَّةٌ
مُقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ ساءَ ما يَعْمَلُونَ (٦٦)]
قوله سبحانه : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٨٢ :
ثمّ أقول : وأمّا ولاية الله سبحانه فالذي بيّن سبحانه من آيتها
وأمارتها ما في قوله : (قُلْ يا
الصفحه ١٨٧ : حُرُمٌ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ ما يُرِيدُ (١) يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللَّهِ
الصفحه ١٦٨ : أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ
الصفحه ١٠٥ :
كَيْدَ الشَّيْطانِ كانَ ضَعِيفاً (٧٦)]
قوله سبحانه : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا
حِذْرَكُمْ
الصفحه ٣٣١ :
أريد ، وخرج من بينهم ، فأتى المسجد ، وهبط جبرئيل بهذه الآية : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) يعني هؤلا
الصفحه ١٦٩ : )
ظاهر السياق حيث
أخذ الإيمان دون الإسلام ، وقال قبل ذلك : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا) ، حيث
الصفحه ٣٥١ :
[يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا شَهادَةُ بَيْنِكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ
الصفحه ١٨٩ : :
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) التي عقدت عليكم لأمير المؤمنين ـ عليهالسلام