الصفحه ٢٥٨ : يرجع إلى نسخ الكتاب بالسنّة ، بل إلى كون القضية مهملة من حيث
الموضوع كإهمالها من حيث تعيين المحلّ
الصفحه ٢٦١ :
بِالْعَيْنِ
وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ
وَالْجُرُوحَ
الصفحه ٣٤٥ : كل على قدر
قابليّته ، هذا.
وأمّا مسألة خلوّ
الكتاب والسنّة عن بيان خاصّ بطريق الولاية فربّما يتوهّم
الصفحه ٣٤٦ : الكتاب والسنّة وسيرة النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ وأئمّة أهل بيته وخواص أصحابهم ، ثم تفاصيل هذه الأمور
الصفحه ٣٧٢ : (المتوفى سنة ٣٣٦ هجري قمري) ، تحقيق مدرسة الامام المهدي (عج)
، الناشر مدرسة الامام المهدي (عج) ، قم ـ إيران
الصفحه ٣٧٣ : الحسن الطبري (المتوفى سنة ٥٦٠ هجري قمري) ، تحقيق مؤسسة
النشر الإسلامي التابعة لجامعة المدرسين ، قم
الصفحه ٣٧٧ : ، ابن
البطريق الأسدي الحلّي (المتوفى ٦٠٠ سنة هجري قمري) ، جامعة المدرسين ، قم ـ إيران
، الطبعة الاولى
الصفحه ٣٨٠ : النزول ، أبو الفضل جلال الدين السيوطي (المتوفى سنة ٩١١ هجري قمري) ،
تحقيق أحمد عبد الشافي ، الناشر دار
الصفحه ٥٥ : ـ : «إنّ السنة لكثيرة ، ومن تاب قبل موته بشهر تاب الله
عليه» ثمّ قال : «وإنّ الشهر لكثير ومن تاب قبل موته
الصفحه ٩٣ : ) فعلى المؤمنين لاولي الأمر طاعة مفترضة فيما يقولون ، لكن
ليس عندهم غير كتاب الله وسنّة رسوله حتّى يردّ
الصفحه ١٦٣ : محمّد بن مسلمة ، كانت امرأة رافع بن خديج (٣) ، وكانت امرأة قد دخلت في السنّ وتزوّج عليها امرأة شابّة
الصفحه ١٨٤ : .
تمّ الجزء الأوّل
من «تفسير البيان في الموافقة بين الحديث والقرآن» في الثاني عشر من ربيع الثاني
سنة ألف
الصفحه ٢١١ : ) : ١٠.
(٦). في المصدر : «عن
ابن سنان»
الصفحه ٢٣٩ : بيده لتركبن سنن من كان قبلكم حذو النعل
بالنعل والقذّة بالقذّة حتى لا تخطئون طريقهم ولا يخطئكم سنّة بني
الصفحه ٢٤٥ : فَأَصْبَحَ مِنَ
النَّادِمِينَ) ، فحفر له حفيرة ودفنه فيها ، فصارت سنّة يدفنون الموتى» ،
الحديث (٤).
أقول