الصفحه ٢٦٦ :
وقوله : (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ
اللهُ)
في الكافي عن
النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٦ : : (بَلْ طَبَعَ اللهُ
عَلَيْها بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلاً) : أنّ كثيرا منهم لا يؤمنون
الصفحه ٧٢ :
النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ : «إنّ الله عزوجل أحبّ شيئا لنفسه وأبغضه لخلقه ، أبغض عزوجل لخلقه المسألة
الصفحه ١٦٥ :
وفيه أيضا عن
الصادق عن آبائه أنّ النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ كان يقسّم بين نسائه في مرضه فيطاف
الصفحه ١٢٣ : يشمل بإطلاقه
كلّ تحيّة من قول وفعل.
فعن النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ أنّ رجلا قال له : السلام عليك
الصفحه ١٥٩ :
وفي الاحتجاج عن
النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ في حديث : قولنا : إنّ إبراهيم خليل الله فإنّما هو
الصفحه ٣٥٥ : كثيرة في القرآن ، سيجيء بيانها إن شاء الله.
*
__________________
(١). آل عمران (٣) :
١٢٨
الصفحه ٣٣ : أنّ
الخلقة وضعت مبادىء ملائمة له فيه ونظمت تركيبه نظما يستدعيه ، فأيّ برهان أقطع
على لزوم الأكل
الصفحه ٨٩ : آل محمّد ، وقال ـ عليهالسلام ـ : «الملك العظيم أن جعل فيهم أئمّة ، من أطاعهم فقد أطاع
الله ، ومن
الصفحه ٣٤٥ : الفريقان عن النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ أنه قال : «من عرف نفسه عرف ربّه» (٢) ، لم يرد في الكتاب والسنّة
الصفحه ٣٤٩ :
وقد مرّ الكلام
فيه في قوله : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ) (١) من هذه السورة.
ومن الواضح أن
للّقا
الصفحه ١٦٦ : بِآخَرِينَ وَكانَ اللهُ عَلى ذلِكَ
قَدِيراً) ـ ضرب النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ يده على ظهر سلمان فقال : هم
الصفحه ٩٠ : (٣) ، وسيجيء بيانه في الكلام على البعث.
قوله سبحانه : (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ
تُؤَدُّوا)
ظاهره
الصفحه ٢٨٥ : ) (٤). ولهذا قال صلىاللهعليهوآله على ما روي عنه : «ليس العلم بكثرة التعلّم وإنّما هو نور
يقذفه الله في قلب
الصفحه ٨٧ :
والطاغوت :
الشيطان وكلّ متبوع دون الله من الطغيان.
وفي بعض الروايات
أنّهم سجدوا لأصنامهم