الصفحه ٢٩٧ :
أيضا : (مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللهَ) (٤) ، وقال أيضا : (إِنَّ الَّذِينَ
يُبايِعُونَكَ
الصفحه ٣٤٣ :
مِنْ
عَذابٍ أَلِيمٍ* تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ) (١) وقوله تعالى : (وَاللهُ يَدْعُوا
إِلَى
الصفحه ١٠٩ : رَسُولاً وَكَفى بِاللَّهِ شَهِيداً (٧٩) مَنْ
يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَما
الصفحه ٦١ : وَاللَّهُ
عَلِيمٌ حَكِيمٌ (٢٦) وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ
الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ
الصفحه ٩٩ : إلى الغيبة في قوله : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَالرَّسُولَ). وقد مرّ وجهه ، ثمّ من الغيبة إلى الخطاب في
الصفحه ٢٢١ : ندري ، قال :
ولكن أدري أنّ النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ ترك المسح على الخفّين حين نزلت المائدة ، ولئن
الصفحه ٢٢٨ : سبحانه : (وَبَعَثْنا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ
نَقِيباً)
رووا أنّ الله أمر
بني إسرائيل بعد غرق فرعون بمصر
الصفحه ٢٥٧ : عن
محمد بن مسلم قال : قلت لأبي عبد الله ـ عليهالسلام ـ في كم تقطع (٤) يد السارق؟ فقال : «في ربع
الصفحه ٢٤٤ : (٨) ـ صلىاللهعليهوآله ـ ، هذا ؛ ولنرجع إلى أصل القصة.
في تفسير القمّي
عن الثمالي ، عن ثوير بن أبي فاختة ، قال : سمعت
الصفحه ١٥٤ : النَّاسِ بِما أَراكَ
اللهُ)
جعل حكمه ـ صلىاللهعليهوآله ـ وهو القضاء غاية لإنزال الكتاب بالحقّ ، ومقتضى
الصفحه ٢٣٤ : نافع مولى [عبد الله بن] عمر ابن الخطاب ، فقال يعني نافعا : أخبرني كم
بين عيسى ومحمّد (١) من سنة؟ فقال
الصفحه ٣٤٦ :
المبتدعة أنّ دين الإسلام بخصوصياته الواردة في الكتاب والسنّة لا يجوّز التقرّب
إلى الله بغير الطريق الذي أتى
الصفحه ٥٥ :
معنى القرب أن لا
ينقضي موعده وهو حلول الإنسان محلّا لا يؤثّر فيه التوبة والرجوع إلى الله سبحانه
الصفحه ١٠٧ : (٢).
وعن النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ : «للشهيد سبع خصال من الله : أوّل قطرة من دمه مغفور له
كلّ ذنب
الصفحه ٢٠٥ : ـ علما وإماما ، وما ترك [لهم] شيئا يحتاج إليه الأمّة إلّا بيّنه ، فمن زعم أنّ الله
عزوجل لم يكمل دينه فقد