الصفحه ١٧٣ : عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَما
قَتَلُوهُ وَما صَلَبُوهُ وَلكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ
الصفحه ٣١٣ : ـ : (الْكافِرِينَ)
في الجوامع عن ابن
عباس وجابر بن عبد الله : أنّ الله أمر نبيّه أن ينصب عليّا للناس ويخبرهم
الصفحه ١٦٩ : أصحاب رسول الله ... الحديث (٣).
قوله سبحانه : (وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي
الْكِتابِ)
في الكافي عن
الصفحه ٤٢ : لِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا
تَرَكَ إِنْ كانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ
الصفحه ١٩٥ : ، ومن الضروري أن الرسول كان يأتي
بالدين من عند ربّه شيئا فشيئا.
فقوله : (الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ
الصفحه ٣٠٥ : : الصلاة جامعة ، وأمر الناس أن
يبلّغ الشاهد الغائب.
قال عمر بن أذينة
: قالوا جميعا ، غير (٢) أبي الجارود
الصفحه ١٣٣ : ءِ وَالْوِلْدانِ لا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلا يَهْتَدُونَ سَبِيلاً (٩٨)
فَأُولئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ
الصفحه ١٥٦ :
بالمعروف القرض (١).
وفي تفسير القمّي
عنه ـ عليهالسلام ـ : «إنّ الله فرض التمحّل في القرآن
الصفحه ٢٨٨ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ غير أن عامّة الوعد والوعيد ، والإنذار والتبشير تتبدّل
في حقّه كما مرّ ، فلا يريد إلّا وجه الله
الصفحه ٧٧ : يشاهدون شهادة
الرسول وقد اقيموا مقاما لا يسعهم الكتمان ؛ إذ لا حائل يحول بين الله وأعمالهم ،
ولا قوّة
الصفحه ٢٧٠ : فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ) (٣) ـ إلى أن قال ـ : (قُلْ أَطِيعُوا اللهَ
وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا
الصفحه ١٦٧ :
أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ
فَقِيراً فَاللَّهُ أَوْلى بِهِما
الصفحه ٣٢٤ : توفّي ، فأنزل الله [على رسوله] : (لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَداوَةً
لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ
الصفحه ٢٥٢ :
[إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً
أَنْ
الصفحه ٣٣٤ : ذلِكَ
لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
وَأَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ