الصفحه ١٠٢ : ء رجل من الأنصار إلى النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ فقال : يا رسول الله ، ما أستطيع فراقك ، وإنّي لأدخل
الصفحه ١٧٨ :
الكلبي : فقلت له
: ما أردت إلى أن تقول محمّد بن عليّ بن الحنفيّة ، قال : أردت أن أغيظه ، يعني
الصفحه ٣١١ : زيد بن أسلم ، عن أنس بن مالك ، قال : كان رسول ـ صلىاللهعليهوآله ـ يقول : تفرّقت أمة موسى على إحدى
الصفحه ٢٧٢ :
قال : وروي ذلك عن
عليّ ـ عليهالسلام ـ أنّه قال يوم البصرة : «والله ما قوتل أهل هذه الآية حتى
الصفحه ٣٥٦ : البيضاء والعصا
وآلة السحر ، وبعث عيسى بالطب ، وبعث محمدا ـ صلىاللهعليهوآله ـ بالكلام والخطب؟ فقال [له
الصفحه ٢٣١ :
النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ عن ذلك طمعا في أن يأتي لهم برخصة.
فانطلق قوم منهم [كعب بن الأشرف ، و] كعب
الصفحه ٦٤ : أنّه قال : متعتان كانتا على عهد رسول الله أنا محرّمهما ومعاقب
عليهما : متعة النساء ومتعة الحجّ
الصفحه ٢٨٢ :
الطعام وعفا نفسه بالصيام والقيام» ، قالوا بآبائنا وأمهاتنا يا رسول الله هؤلاء أولياء
الله؟ قال : «إنّ
الصفحه ٩٥ : الله سبحانه : (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ
فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ) فردّه إلى الله أن
الصفحه ٣٥٧ :
الغالب (١) على أهل عصره السحر ، أتاهم من عند الله تعالى بما لم يكن
عند القوم وفي وسعهم مثله
الصفحه ٩٢ :
مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ
إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ
الصفحه ٢٩٩ : وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغالِبُونَ).
فانشد حسّان بن
ثابت يقول في ذلك
الصفحه ١١٧ : : قد ثبت أنّ النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ قال له ـ عليهالسلام ـ : «لا يحبّك إلّا مؤمن ، ولا يبغضك
الصفحه ٢٠٣ :
وقوله صلىاللهعليهوآله بعد نزول الآية : الله أكبر على إكمال الدين وإتمام النعمة
ورضى الربّ
الصفحه ٢٥٦ : : (إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً) ، ثم قال