الصفحه ٨٨ : أيضا.
وظهر أيضا أنّ
المراد ب (النَّاسَ) رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ.
وفي المجمع عن
الباقر
الصفحه ٢١٩ : (٨) رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ وقد نزل به الكتاب من الله تعالى ، لأنّ الله قال : (فَاغْسِلُوا
الصفحه ٢٨٣ : الكافي أيضا
عن الباقر ـ عليهالسلام ـ قال : «قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : إذا استحقّت ولاية
الصفحه ٢٥٨ : الحجة في ذلك؟ قال ـ عليهالسلام ـ : «قول رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : السجود على سبعة أعضا
الصفحه ١٣٢ : محمّدا رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ ، فتخلّف عن أمير المؤمنين ـ عليهالسلام ـ في حروبه ، وأنزل الله
الصفحه ١٩١ : وإنّما كان يؤخذ من
أمر رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ بآخره ، فكان من آخر ما نزلت (٦) عليه سورة المائدة
الصفحه ٢٢٥ : (١).
وفي تفسير القمّي
في قوله : (قُلْتُمْ سَمِعْنا
وَأَطَعْنا) قال ـ عليهالسلام ـ : لما أخذ رسول الله
الصفحه ١٧٧ : أو ابن الله ، فيؤمن أنّه عبد الله ورسوله حيث لا ينفعه إيمانه ،
قال : وكان متّكئا ، فاستوى جالسا فنظر
الصفحه ٩٣ : ، والردّ إلى الرسول هو الردّ إلى سنّته ،
كما أنّ طاعة الله طاعته ـ صلىاللهعليهوآله ـ فيما يقول ، وطاعة
الصفحه ١٥٣ : اللهَ
إِنَّ اللهَ كانَ غَفُوراً رَحِيماً) ، يشير إلى ما همّ به رسول الله وما كان لرسول الله
الصفحه ٣٠٦ : : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ) ، قال : «إنّ رهطا من اليهود أسلموا ، منهم : عبد الله بن
سلام وأسد وثعلبة وابن
الصفحه ٢٥٩ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ : اقطعوا يده ، فقال صفوان : تقطع (١) يده من أجل ردائي يا رسول الله؟ قال : نعم ، قال : فإني
الصفحه ٢٦١ : التعبير
بالرسول دون النبيّ تسلية له ـ صلىاللهعليهوآله ـ كما قال تعالى : (فَإِنَّهُمْ لا
يُكَذِّبُونَكَ
الصفحه ٣٣٥ : أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ
قالُوا حَسْبُنا ما وَجَدْنا عَلَيْهِ آباءَنا أَوَلَوْ كانَ آباؤُهُمْ لا
الصفحه ٢٠١ :
عن المناقب لأحمد بن الموفّق مسندا : عن أبي سعيد الخدري : أنّ النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ يوم دعا