الصفحه ١٨٣ : جابر بن
عبد الله كان مريضا فعاده رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ فقال : يا رسول الله ، إنّ لي الكلالة
الصفحه ١٦٢ : العدوّ؟ فقال رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : بذلك امرت (٥).
قوله سبحانه : (فَلا جُناحَ عَلَيْهِما
الصفحه ٣١٤ : شيئا من الوحي كان رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ يخاف إظهاره على الناس وتبليغه إليهم ، وقد ستره مدّة
الصفحه ١٣٤ :
بن عوف ، وهلال بن
اميّة من بني واقف ، تخلّفوا عن رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ يوم تبوك
الصفحه ٩٨ :
طاعته سبحانه ،
كما قال : (مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللهَ) (١). ويظهر به وجه الالتفات
الصفحه ١٥٨ : ءاً
يُجْزَ بِهِ) ، قال بعض أصحاب رسول الله : ما أشدّها من آية ، فقال لهم
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٦٢ : ويقتل به.
فلمّا هاجر رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ إلى المدينة ودخلت الأوس والخزرج في الإسلام ضعف
الصفحه ١١٥ : أبي عبد الله البلاء وما يخصّ الله عزوجل به المؤمن؟ فقال : «سئل رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١٩ : والرحمة.
وروي في قوله : (فَقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ) ، أنّ أبا سفيان يوم أحد لمّا رجع واعد رسول الله
الصفحه ٢٣٩ :
وفي تفسير العياشي
عن الباقر ـ عليهالسلام ـ : «قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : والذي نفسي
الصفحه ٣٣٣ : ، ثمّ قال علي ـ عليهالسلام ـ : إنّ الشارب إذا شرب فسكر لم يدر ما يقول وما يصنع ،
وكان رسول الله
الصفحه ٣١٢ :
قال يعقوب بن يزيد
: كان علي بن أبي طالب ـ عليهالسلام ـ ، إذا حدّث هذا الحديث عن رسول الله
الصفحه ٣٥٤ : .
وفي المعاني عن
موسى بن جعفر قال : «قال الصادق ـ عليهالسلام ـ في قول الله عزوجل : (يَوْمَ يَجْمَعُ
الصفحه ٣٢٦ :
فو الله ما قاربني
زوجي منذ كذا وكذا فإنّه قد ترهّب ولبس المسوح وزهد في الدنيا ، فلمّا دخل رسول
الصفحه ١٤٥ :
سمّى رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ قوما صاموا حين أفطر العصاة إلى يوم القيامة ، وإنّا
لنعرف