الصفحه ٢٧٥ : ، والصديق والخليل وليّ صديقه وخليله ؛
لأنّه له أن يلي أمره بسبب الصداقة والخلة ، (وَالْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ٣٠٧ : مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ
أَوْلِياءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ
الصفحه ٢٠٨ :
والصقور ، فأمّا الآن فإنّا لا نخاف ولا نحل صيدها (٢) إلّا أن تدرك ذكاته ، وإنّه لفي كتاب عليّ : إنّ الله
الصفحه ٣٥٢ : الإنباء يومئذ بنفسه ، لأن الأمر يومئذ لله جلّ شأنه
كما سيجيء بيانه إن شاء الله العزيز ، وفيه رجوع إلى ما
الصفحه ٣٠٩ :
(وَقالَتِ الْيَهُودُ
يَدُ اللهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ) : «لم يعنوا أنّه هكذا ، ولكنّهم
الصفحه ١٠٠ : ومرجّح ، كقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٧٠ : . والذي يستفاد منها ومن
الآيات نفسها أنّ نفس الكبائر التي أوعد الله عليها النار مختلفة بالشدّة والضعف.
وقد
الصفحه ٢٧٧ :
فإنّ الشفيع إنّما
يريد بشفاعته أن يتمّ للعاصي أو المحتاج أمرا ما كان يناله وحده ، ويدبّر له ما لا
الصفحه ١١١ : بسبب الاستقلال
الظاهري والإنّية الصوريّة التي ملّكها الله سبحانه إيّاها ، والتزاحم الذي أوجده
بينها
الصفحه ٣٤٠ : أن يقصد نوع هدفا غير ما عيّنت له يد الصنع ،
فالشجرة تريد التغذّي بالحركة الإرادية وكذا يستحيل أن لا
الصفحه ٣٦٢ : أن يكون ذا
وجه عند العظماء ، ويكون الحرمة والكرامة التي له عند نفسه محفوظة غير ساقطة إذا
وجّه به
الصفحه ٢١٤ : والنصرانيّة؟ فقيل : يكون له فيها الهوى ، فقال : إن (٢) فعل فليمنعها من شرب الخمر وأكل لحم الخنزير واعلم أنّ
الصفحه ٥٦ : وَعاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ
فَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ
الصفحه ٢٨٩ : ) (٣) ، وقال : (أَلا إِنَّ
أَوْلِياءَ اللهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ
الصفحه ٢٢٣ : العياشي
عن عبد الأعلى مولى آل سام قال : قلت لابي عبد الله ـ عليهالسلام ـ : إنّي عثرت فانقطع ظفري فجعلت