الصفحه ١٣٠ :
وأعتق نسمة وصام شهرين متتابعين وأطعم ستّين مسكينا توبة إلى الله عزوجل» (١).
أقول : والمستفاد منها أنّه
الصفحه ٣٠٨ : وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (٦٤)
وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنا
الصفحه ٤٧ : المؤمنين ـ عليهالسلام ـ يقول : إنّ الذي أحصى رمل عالج ليعلم أنّ السهام لا تعول
على ستّة ، لو تبصرون وجهها
الصفحه ٣٥٩ : عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ السَّماءِ قالَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ (١١٢) قالُوا نُرِيدُ أَنْ
الصفحه ٢٣٥ : وَعَلَى اللَّهِ
فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (٢٣) قالُوا يا مُوسى إِنَّا لَنْ
نَدْخُلَها
الصفحه ٣٥٣ : الْحَكِيمُ) (١).
ولو لا أنّ الله
سبحانه أثبت لهم أنفسهم إذ قال : (ما ذا أُجِبْتُمْ) لم يأتوا بقولهم (لَنا
الصفحه ١٣٩ : التي
نهى الله عنها ولا ينالون منازل الأبرار» (٢).
وفي تفسير القمّي
عن ضريس الكناسي عن أبي جعفر
الصفحه ٤٣ : البنتين لفهمه من صدر الآية ، كما قال الكليني في الكافي : إنّ الله جعل حظّ
الانثيين الثلثين بقوله
الصفحه ١٢٩ : ، فإنّ عليه أن يعيد الصيام ، وإن صام الشهر الأوّل وصام من الشهر
الثاني شيئا ثمّ عرض له ما له فيه عذر
الصفحه ٢٤٥ : إِنِّي أَخافُ اللهَ رَبَّ الْعالَمِينَ* إِنِّي أُرِيدُ أَنْ
تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ
الصفحه ٢١ :
اللهَ الَّذِي تَسائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحامَ إِنَّ اللهَ كانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً
(١)]
قوله سبحانه
الصفحه ٢٤ : ـ بالنصب
والجرّ ـ ، والتسائل بالله وبالرحم أن ما يقول الإنسان : أسألك بالله وأسألك
بالرحم. وقراءة النصب
الصفحه ١١٠ : مرّ
إجمال القول في الحسنة والسيّئة.
وبيان ذلك : أنّ
الأشبه أنّ الإنسان أوّل ما تفطّن للحسن تفطّن له
الصفحه ٢٦٧ : وحكم الجاهلية ، فمن أخطأ حكم
الله حكم بحكم
__________________
(١). هكذا ، والظاهر
انّه من سهو القلم
الصفحه ٤٤ : : (فَإِنْ لَمْ يَكُنْ
لَهُ وَلَدٌ) ، بقوله : (وَوَرِثَهُ أَبَواهُ) ، إلّا أن يكون هناك صورة مع عدم الولد لا