الصفحه ٣٨٢ : بصيرتى
، قم ـ إيران ، ١٣٩٨ هجري قمري ، المجلدات : ١.
١٤٦. مشكاة
الأنوار ، أبو الفضل علي بن حسن الطبرسي
الصفحه ٣٦٧ :
فهرس مصادر التحقيق
١. الاحتجاج ، أبو
منصور أحمد بن علي الطبرسي ، نشر المرتضى ، مشهد ـ إيران
الصفحه ١٦٨ : سَبِيلاً (١٤١) إِنَّ الْمُنافِقِينَ يُخادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ
خادِعُهُمْ وَإِذا قامُوا إِلَى الصَّلاةِ
الصفحه ٣٠٣ : الله ، لكن بينهما فرقا
من حيث أنّ آية الولاية تصديق وكشف إجمالى عن كون فعله مرضيّا لله سبحانه وقوله
قول
الصفحه ٧١ :
اكْتَسَبُوا وَلِلنِّساءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَسْئَلُوا اللَّهَ مِنْ
فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كانَ
الصفحه ١١٢ : ءٍ عَلِيمٌ) (١). وقد عرفت في معنى الإذن أنّه تتميم سببيّة السبب فإصابة
المصيبة بإذن الله ، وبالإيمان بالله
الصفحه ١٦١ : ) إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ وَيَأْتِ
بِآخَرِينَ وَكانَ اللَّهُ عَلى ذلِكَ قَدِيراً (١٣٣
الصفحه ٨٣ :
أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ (٤٤) وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِأَعْدائِكُمْ وَكَفى
بِاللَّهِ وَلِيًّا وَكَفى
الصفحه ٨٤ :
وَنُدْخِلُهُمْ ظِلاًّ ظَلِيلاً (٥٧) إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا
الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها وَإِذا
الصفحه ٣٦٣ : ، وإنّه يعلم من الله ما يعلمه منه عليهالسلام ، ثم عاد عليهالسلام إلى نفي القول منه فقال : (ما قُلْتُ
الصفحه ١٨٠ :
أقول : أي جميع أقسام الوحي من تكليم وإرسال ملك ونحو ذلك ، كما
سيجيء إن شاء الله.
ويمكن أن يشمل
الصفحه ١٢٢ :
[وَإِذا حُيِّيتُمْ
بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلى
الصفحه ٥٤ : سبحانه : (إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللهِ
لِلَّذِينَ ...)
قد عرفت معنى
التوبة في سورة البقرة ، وأنّها
الصفحه ٨٥ : بعد ذلك : (إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ
بِهِ) ، في مقام التعليل ، ويفيد أنّ الطمس من تبعات
الصفحه ١٤٠ :
وباب يدخل منه
سائر المسلمين ، ممّن يشهد أن لا إله إلّا الله ولم يكن في قلبه مثقال ذرّة من
بغضنا