الصفحه ٢٤٦ : ء الحارّ ، قال : فمرّ به رجل من الناس فقال له : من أنت يا عبد الله؟ فرفع
رأسه ونظر إليه ثم قال له : إمّا أن
الصفحه ٢٣٨ : أَدْبارِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا
خاسِرِينَ) ، وقد كتبها الله لهم ، قالوا : (إِنَّ فِيها قَوْماً جَبَّارِينَ) ، إلى
الصفحه ٣٢١ : : بهذا بعث الله عيسى بن مريم.
ثم قال النجاشي :
يا جعفر! هل تحفظ ممّا أنزل الله على نبيّك شيئا؟ قال
الصفحه ١٣٦ : عَسَى
اللهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ).
وكيف كان ،
فاستثناء المستضعفين مع سبق الوصف في المستثنى منه ولو
الصفحه ٢٣ : » فقال له (٣) القرشي : فهذا فعل المجوس اليوم ، قال : فقال : «إنّ
المجوس إنّما فعلوا ذلك بعد التحريم من
الصفحه ٢٣٦ : تفسير العيّاشي
، عن الصادق ـ عليهالسلام ـ : «إنّ بني إسرائيل قال الله لهم
الصفحه ٣٢٨ :
والأدم أدناه ملح (١) ، وأوسطه الخلّ والزيت ، وأرفعه اللحم (٢).
وفي تفسير العياشي
عن محمد بن
الصفحه ٢٢٧ : (١).
قوله سبحانه : (وَلَقَدْ أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ بَنِي
إِسْرائِيلَ وَبَعَثْنا)
في الآيتين التفات
من
الصفحه ٢٢٦ :
يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلى أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ
لِلتَّقْوى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ
الصفحه ١٢٧ : فَتَبَيَّنُوا
إِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً (٩٤)]
قوله سبحانه : (وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ
الصفحه ٢٨٠ : كافرا
، وكان الشيطان وليا له وهو ـ عليهالسلام ـ مع ذلك كان يخاف أن يكون ـ آزر أيضا ـ وليّا للشيطان
الصفحه ٣٣٨ : قِياماً لِلنَّاسِ)
في تفسير العياشي
: عن أبان بن تغلب قال : قلت لأبي عبد الله : (جَعَلَ اللهُ
الصفحه ٢٥ : ءة النصب.
وفي الكافي وتفسير
العيّاشي عن الصادق ـ عليهالسلام ـ : «هي أرحام الناس ، إنّ الله عزوجل أمر
الصفحه ٣٨٤ : ، مكتبة آية الله المرعشي ، قم ـ إيران ، ١٤٠٨ هجري قمري ،
المجلدات : ١.
١٧٤. وقعة صفّين ،
نصر بن مزاحم بن
الصفحه ٣٧٩ : الله المرعشي ، قم ـ إيران ، ١٤٠٥ هجري قمري ،
المجلدات : ٢.
١١٥. فلاح السائل
، السيد علي بن موسى بن