الصفحه ١١٨ : سَبِيلِ اللَّهِ لا
تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ
بَأْسَ
الصفحه ١٨١ : تفسير القمّي
عن الصادق ـ عليهالسلام ـ : «إنّما انزلت (لكِنِ اللهُ يَشْهَدُ
بِما أَنْزَلَ إِلَيْكَ) في
الصفحه ٢٦٤ :
وفي تفسير البرهان
، عن الكشكول للعلّامة الحلّي (١) ، عن الصادق ـ عليهالسلام ـ في حديث : «أنّ
الصفحه ٢٧٩ :
ورسوله ، ثمّ ذكر
سبحانه مثل ذلك بين الكافرين قال سبحانه : (إِنَّا جَعَلْنَا
الشَّياطِينَ أَوْلِيا
الصفحه ١٣٥ :
يجعل الفعل لنفسه
، ومرّة لملك الموت ، ومرّة للرسل ، ومرّة للملائكة؟ فقال : «إنّ الله تبارك
وتعالى
الصفحه ٤٨ :
ففي الكافي عن
الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، قال : جالست ابن عبّاس فعرض ذكر
الفرائض من
الصفحه ١٦٣ : ، فأبت بنت محمّد بن مسلمة أن ترضى (٥) فطلّقها تطليقة (٦) ثمّ طلّقها اخرى فقالت : لا والله لا أرضى أو
الصفحه ٢٤٨ : الأنبياء والمناقضون لمواثيق الله المستخفون لأوامر الله
ونواهيه أنّ القتل الواحد محسوب منهم قتلا للجميع
الصفحه ٢٤٩ : (٤) ـ عليهالسلام ـ : ما معنى قول الله عزوجل : (مِنْ أَجْلِ ذلِكَ
كَتَبْنا عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَنَّهُ مَنْ
الصفحه ٢٤٢ :
لإيقاظهم وتنبيههم فسيقت القصة بعد ما بيّن جملة من سنن بني إسرائيل إذ نقضت العهد
والميثاق وكفرت بأنعم الله
الصفحه ٣٢٥ : إِنَّ اللَّهَ
لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (٨٧) وَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلالاً
طَيِّباً
الصفحه ٣٦٠ : الله خنازير» (٥).
وفي الكافي عن
الرضا ـ عليهالسلام ـ : «القردة والخنازير ، قوم من بني إسرائيل اعتدوا
الصفحه ٢٤١ : إِنِّي
أَخافُ اللَّهَ رَبَّ الْعالَمِينَ (٢٨) إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي
وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ
الصفحه ٦٠ : الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ
الْأُخْتَيْنِ إِلاَّ ما قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كانَ
الصفحه ٢١٥ :
لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ) (٣) في سورة البقرة.
وفيه أيضا : عن
أبان بن عبد الرحمان ، قال : سمعت أبا عبد الله