الصفحه ٩٧ :
قوله سبحانه : (أُولئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللهُ)
في الكافي وتفسير
العيّاشي عن الكاظم
الصفحه ١٠٧ : حتّى يقتل [الرجل] في سبيل الله ، فإذا قتل في سبيل الله فليس فوقه برّ»
(١).
أقول : ورواه غيره
الصفحه ١١٠ :
عن الباقر ـ عليهالسلام ـ : «أنتم والله أهل هذه الآية» (٢).
وفيه وفي تفسير
العيّاشي عنه
الصفحه ١١٣ : الحسنة والسيّئة من الطاعات والمعاصي من غير لزوم
التفرقة بين الآيتين بحمل الحسنة والسيّئة في الآية الاولى
الصفحه ١٣٨ : ؟ فقال : «البلهاء في خدرها ، والخادم
تقول لها : صلّي ، فتصلّي ، لا تدري إلّا ما قلت لها ، والجليب الذي لا
الصفحه ١٦١ :
[وَيَسْتَفْتُونَكَ
فِي النِّساءِ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَما يُتْلى عَلَيْكُمْ فِي
الصفحه ١٦٥ :
وفيه أيضا عن
الصادق عن آبائه أنّ النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ كان يقسّم بين نسائه في مرضه فيطاف
الصفحه ١٧٠ :
في أهله ، فقم من
عنده ولا تقاعده» (١).
وعن الصادق : «وفرض
الله على السمع أن يتنزّه عن الاستماع
الصفحه ١٧١ :
أقول : وفيه استفادة لطيفة.
وقوله : (مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذلِكَ)
أي مردّدين.
وتفسيره قوله بعده
الصفحه ١٨٣ :
ذلك إنسان مادّي ،
فما له من الكمال غير ذاتيّ ، بمعنى أنّه غير حاصل له في أوّل وجوده إلّا بالتدريج
الصفحه ١٩٠ :
وعن الصادق ـ عليهالسلام ـ في الآية قال : الجنين في بطن أمّه إذا أشعر وأوبر فذكاة
أمّه ذكاته
الصفحه ٢٠٠ : الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلادِ* مَتاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْواهُمْ
جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهادُ) (٤) ، وقوله
الصفحه ٢٠١ :
الكمال المحصّل من
ظاهر الدين وباطنه معا.
وقد تكاثرت
الروايات من الفريقين في نزول الآية في شأن
الصفحه ٢٠٩ :
مَزِيدٌ) (١) إلّا فقد ضمّ الطيّبات إلى طعام أهل الكتاب لما في أذهان
المؤمنين من تشديد الأمر فيه
الصفحه ٢١٣ : : والروايتان كما ترى تقضيان بعدم النسخ ، وتؤيّدهما ما
تقدّمت من الروايات في أول السورة ؛ أنّ سورة المائدة من