الصفحه ٣٧٤ : ، المجلدات : ٢.
٦٩. الدر المنثور (وبهامشه
القرآن الكريم مع تفسير ابن عباس) ، جلال الدين السيوطي (المتوفى
الصفحه ٣٧٥ : هجري قمري ،
المجلدات : ٤.
٧٦. السرائر ، ابن
ادريس الحلّي (المتوفى سنة ٥٩٨ هجري قمري) ، جامعة المدرسين
الصفحه ١٤٤ :
التشريع وناظرا
إلى رفع تعيّن الإتمام كما مرّ في قوله : (فَلا جُناحَ عَلَيْهِ
أَنْ يَطَّوَّفَ
الصفحه ٢٤٧ : ما في
ذيل الآية من قوله : (وَلَقَدْ جاءَتْهُمْ
رُسُلُنا بِالْبَيِّناتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ
الصفحه ٢٥٧ :
في تفسير العيّاشي
عنهما ـ عليهماالسلام ـ : أنهم أعداء علي ـ عليهالسلام ـ (١).
وفي الكافي عن
الصفحه ٣٢٨ : مسلم ، عن أحدهما ـ عليهالسلام ـ قال في اليمين في إطعام عشرة مساكين : ألا ترى أنّه يقول
: (مِنْ
الصفحه ٩٥ : غير المفرّقة» (٢).
وفيه أيضا في خطبة
له ـ عليهالسلام ـ في التحكيم ، قال ـ عليهالسلام ـ : «وقال
الصفحه ٢٠٤ :
مراتبه متعلّق
بالعمل ، وهي الأولويّة بالتصرّف والطاعة ، وبهذا المعنى عدّت في أخبار أخر أيضا
من
الصفحه ٢١٤ :
بالكافرة الغير
المؤدّية للجزية والحربيّة ، كما لا تعرّض في قوله : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الَّذِينَ
الصفحه ٢٣٩ : ، فالناطق إذا كان عاقلا في تربيته ، ناصحا في عظته
متقنا في أمره ، إنّما يرشد مسترشديه إلى ما في وسعهم
الصفحه ٢٤٩ :
جار في الناس كلهم
(١).
أقول : يعني ـ عليهالسلام ـ في الناس كلّهم بعد بني إسرائيل لما مرّ
الصفحه ٣٢٧ : حَلَفْتُمْ)
في تفسير العياشي
عن أبي حمزة ، عن أبي جعفر ـ عليهالسلام ـ ، قال : سمعته يقول : «إنّ الله فرض
الصفحه ٩٨ : في قوله : (بِإِذْنِ اللهِ) ، إلى الغيبة من التكلّم بالغير في قوله : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ
الصفحه ٢٢٧ : أَنْ ...)
في تفسير القمي :
يعني أهل مكّة من قبل أن فتحها ، فكفّ أيديهم بالصلح يوم الحديبيّة
الصفحه ٢٣٨ : أَدْبارِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا
خاسِرِينَ) ، وقد كتبها الله لهم ، قالوا : (إِنَّ فِيها قَوْماً جَبَّارِينَ) ، إلى