الصفحه ٩٣ : : (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ) ، على ما هو الظاهر من الآية التالية لها وما بعدها ،
فالمقصود بالبيان هو
الصفحه ١١٥ :
ومنتقما منه ،
وهكذا ، وبتصادف نسبها وتلائمها يثبت القدر ، كما سيجيء بيانه. كذلك الصفات
الكامنة في
الصفحه ١١٨ : وَكِيلاً (٨١) أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ
وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ
الصفحه ١٤٩ : ءِ
جادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا فَمَنْ يُجادِلُ اللهَ عَنْهُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ أَمْ مَنْ
الصفحه ١٥٧ :
سمّى طاعتهم له
دعاء ، كما سمّاها عبادة في قوله : (أَنْ لا تَعْبُدُوا
الشَّيْطانَ) (١).
قوله
الصفحه ١٦٠ : الخلّة ،
وبعضها يعطي علّته.
قوله سبحانه : (وَلِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ)
صدّر ما تتلوه من
الآيات بها
الصفحه ١٦٨ : أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطاناً
مُبِيناً (١٤٤) إِنَّ الْمُنافِقِينَ
فِي الدَّرْكِ
الصفحه ٢٠٦ : فَقَدْ
حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرِينَ (٥)]
قوله سبحانه : (يَسْئَلُونَكَ ما ذا
الصفحه ٢٢٩ : من سبط إفرائيم بن يوسف وكانا
من النقباء (١).
قوله سبحانه : (فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ)
في تفسير
الصفحه ٢٦٨ : ) (٢) الحديث.
أقول : ورواه فيه وفي تفسير العيّاشي عن الباقر ـ عليهالسلام ـ (٣) وهو استفاده الحكم من الترديد
الصفحه ٣٠١ : : (بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ) (٢) فأي نفس ترضى أو عقل يجوّز النسخ في ذلك.
فليس إلّا أنّ كلا
من الخطابين حقّ
الصفحه ٣١٥ : ) ، إذ لو كان العصمة في نفس رسول الله فحسب لم يتمّ عموم
التعليل بقوله : (إِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي) ، إذ قد
الصفحه ٣٣٣ : وقف علي بن أبي طالب في شارب الخمر على ثمانين جلدة حيث ضرب قدامة بن
مظعون ، قال : فقال قدامة : ليس عليّ
الصفحه ٣٣٤ : ذلِكَ
لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
وَأَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ
الصفحه ٣٣٩ : بأنفسكم ولا تقعوا في غيركم ، فلا
يضرّكم ضلال الضالّ من الناس ، (إِلَى اللهِ
مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً