الصفحه ٢٧٨ :
أَوْلِياؤُكُمْ
فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ) (١).
أقول : وهناك قسم آخر مصوّر في ظرف
الصفحه ٢٧٩ : الولاية ، ـ أعني ولاية الطاعة ـ أنّ
المطيع إذا تمكّنت الطاعة في نفسه وثبتت واستقرّت ، فنت إرادته في جنب
الصفحه ٢٩٤ : ) (٤) وقال : (وَلا تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ
الصفحه ٢٩٥ : والهدايات بالإمامة.
فأوّل الولايتين : الولاية في أمر الله من الحقائق ، وأنت تعلم
بالتأمّل فيما مرّ أنّها
الصفحه ٣٠٠ :
وفي الكافي عن
الحسين بن أبي العلاء ، قال : ذكرت لأبي عبد الله عليهالسلام قولنا في الأوصياء : إنّ
الصفحه ٣٢٠ : : (وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً
لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قالُوا إِنَّا نَصارى)
في تفسير العياشي
عن
الصفحه ٣٢٥ : وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي أَنْتُمْ بِهِ مُؤْمِنُونَ (٨٨) لا
يُؤاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي
الصفحه ٣٢٩ :
يسأل في كفّه وهو
يجد ، فقال : «إذا لم يكن عنده فضل يومه عن قوت عياله فهو لا يجد» ، وقال : «الصيام
الصفحه ٣٤٢ : تفاوت الحال في الغاية ، إذ الضرورة قاضية بأنّ الغاية يجب أن تلائم المعني
فما يشتغل به الإنسان أياما
الصفحه ٣٥٥ : قالُوا لا عِلْمَ لَنا) ، قال فقال : «إنّ لهذا تأويلا يقول : ماذا أجبتم في
أوصيائكم الذين خلّفتموهم على
الصفحه ٣٦٨ : ء : ٢ ـ
في مجلد واحد ـ.
٩. الأصفى في
تفسير القرآن ، محسن الفيض الكاشاني (المتوفى سنة ١٠٩١ هجري قمري
الصفحه ٢٨ : بالعرش كما ذكره ـ عليهالسلام ـ والروايات في تعلّق الرحم بالعرش كثيرة.
وقوله ـ عليهالسلام ـ : «وأيّما
الصفحه ٥٤ : سبحانه : (إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللهِ
لِلَّذِينَ ...)
قد عرفت معنى
التوبة في سورة البقرة ، وأنّها
الصفحه ٦٧ : أَنْفُسَكُمْ إِنَّ
اللهَ كانَ بِكُمْ رَحِيماً)
في الفقيه عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ : «من قتل نفسه متعمّدا فهو
الصفحه ٧١ : فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ
فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ