الصفحه ٢٦٩ : الظَّالِمِينَ (٥١) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ يُسارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشى أَنْ تُصِيبَنا
الصفحه ٢٧٥ : المعنى الأوّل يسمّى ب : الربوبيّة ،
وهذا هو الأصل في معنى الولاية والجامع بين جميع موارد استعمالاتها
الصفحه ٢٨٠ : وليّا للكافر لا يوجب كون الكافر وليّا للشيطان إلّا بعد
ثبوت الكفر في نفسه ثبوتا متعذّر الزوال أو متعسّره
الصفحه ٢٨٣ :
ومشوا فكان مشيهم
بين الناس بركة ، لو لا الآجال التي [قد] كتبت عليهم لم تستقر (١) أرواحهم في
الصفحه ٢٨٧ : الإنسان يرتضع من الوصف الغالب الراسخ في نفسه ،
وكذا عامة أوصافه من الوصف النفساني المستقر فيه ، وذلك
الصفحه ٢٩٣ :
النّور فتصل إلى معدن العظمة ، وتصير أرواحنا معلّقة بعزّ قدسك (١) ، الدعاء.
وقد مرّ في الكلام
على الذكر
الصفحه ٣٠٤ : صغير عظّمته نظّارة الخيال ، أو قليل كثّره ، وأمّا هذا الزعم لأحد في حياته
ومشافهته فهو ممّا اختصّ به
الصفحه ٣٠٥ : » (٤).
أقول : وسيجيء بعض ما يتعلّق بالحديث في قوله : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما
أُنْزِلَ إِلَيْكَ
الصفحه ٣٣٨ : قِياماً لِلنَّاسِ)
في تفسير العياشي
: عن أبان بن تغلب قال : قلت لأبي عبد الله : (جَعَلَ اللهُ
الصفحه ٢٤ :
الحقيقيّين وإن لم
يكونا ملاكين حقيقة بمعنى المؤثّر أو المرجّح في أفعاله تعالى على ما مرّ ، بل
الصفحه ٣٢ : ؛ لدفع ما يمكن أن يتوهّم أنّ التشريع
راجع إلى تمام العمر دون الجمع في زمان واحد ، فافهم.
وقوله
الصفحه ٤٢ :
[يُوصِيكُمُ
اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ
نِسا
الصفحه ٤٦ : (١).
أقول : والروايات فيه كثيرة ، وكذلك فيما مرّ وما سيجيء من
أحكام المواريث.
ومنها : الأجداد والجدّات مع
الصفحه ٦٥ : عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ في حديث : «والطول المهر» (٢) ، الحديث.
وقوله : (أَنْ يَنْكِحَ
الصفحه ٦٨ :
وفي المجمع روي عن
أبي عبد الله ـ عليهالسلام ـ : «لا تخاطروا بنفوسكم في القتال فتقاتلوا من لا