الصفحه ٨٤ : تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً لَهُمْ فِيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ
الصفحه ٨٨ :
النقرة التي في
وسط النواة (١). إنتهى.
قوله سبحانه : (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما
آتاهُمُ
الصفحه ٩١ : : (أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ)
في الكافي وتفسير
العيّاشي عن الباقر ـ عليهالسلام ـ : يعني العدل الذي في
الصفحه ٩٢ :
مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ
إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٢٢ : رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثاً (٨٧)
فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ
الصفحه ١٢٧ : يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزاؤُهُ
جَهَنَّمُ خالِداً فِيها وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ
الصفحه ١٤٥ : أبناءهم وأبناء أبنائهم إلى يومنا هذا» (١).
أقول : ورواه العيّاشي في تفسيره عنهما عنه ـ عليهالسلام
الصفحه ١٥٣ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ ذنب كما قال تعالى : (وَما يَضُرُّونَكَ
مِنْ شَيْءٍ). وهذا مثل ما مرّ في قوله : (إِلَّا
الصفحه ١٦٤ : اختارته ومنها ما لم تختره (٤).
قوله سبحانه : (وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا)
في المجمع عنهما
الصفحه ١٧٨ : (٢) (٣).
وفي تفسير
العيّاشي عن الباقر ـ عليهالسلام ـ في تفسيرها : «ليس من أحد من جميع الأديان يموت إلّا رأى
الصفحه ١٧٩ : الله.
قوله سبحانه : (حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ طَيِّباتٍ
أُحِلَّتْ لَهُمْ)
في الكافي وتفسيري
العيّاشي
الصفحه ١٨١ : تفسير القمّي
عن الصادق ـ عليهالسلام ـ : «إنّما انزلت (لكِنِ اللهُ يَشْهَدُ
بِما أَنْزَلَ إِلَيْكَ) في
الصفحه ٢٠٢ :
[ا] هناك التعاميا
إلهك مولانا
وأنت وليّنا
ولا تجدنّ في
الخلق للأمر عاصيا
الصفحه ٢٢٤ : الأربعة بما لا يشارك
الآخر تخصيص بلا مخصّص.
ورابعا : هب ، أنّ الأقسام متقابلة ، لكن قوله في صدر الآية
الصفحه ٢٢٥ :
المواثيق والنعم
الإلهيّة أخذا وتركا ، كما قد عرفت إجماله في أوّل السورة.
وفي المجمع عن
الباقر