الصفحه ٢٥٨ : السجن ، فإن سرق في السجن قتل» (٣).
وفي تفسيره أيضا
في حديث الجواد ـ عليهالسلام ـ : في مجلس المعتصم
الصفحه ٢٧٣ : الْكافِرِينَ) (٢).
أقول : وروى هذا المعنى العيّاشي في تفسيره (٣).
*
__________________
(١). الأنعام
الصفحه ٢٨٢ :
ثمّ أقول : وأمّا ولاية الله سبحانه فالذي بيّن سبحانه من آيتها
وأمارتها ما في قوله : (قُلْ يا
الصفحه ٢٩٠ : يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) (١).
فدار السلام هي
التي يذكرها في صدر الآيات بقوله : (إِلَيْنا
الصفحه ٢٩١ : يقيّده بالآخرة فلو ساعدتهم العناية الربانية على نيله
ـ وهم في الدنيا ـ لكانوا في دار السلام ، وقد صدّق
الصفحه ٢٩٦ : في تفسير
الفاتحة أنّ لله سبحانه طريقان : صراط مستقيم ممدوح قريب وصراط بعيد غير مستقيم ،
فراجع ، وسيجي
الصفحه ٣٤٠ : طريقة معرفة النفس.
بيان ذلك : إنّا
أوّل ما نأخذ في مشاهدة عالمنا هذا نجد موجوداتها أمورا مختلفة متفرقة
الصفحه ٣٤٨ : ، فالشجاع الغضبان ربّما لم ينفعه جلّ المواعظ في
العفو والصفح ، كما أنّ الجبان لا ينفع في تغييره عكسها موعظة
الصفحه ٢٩ : أَمْوالَهُمْ إِلى أَمْوالِكُمْ إِنَّهُ كانَ حُوباً كَبِيراً (٢)
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى
الصفحه ٣٣ : يوهم خلاف ذلك فبالتأمّل والبحث يستوضح فيتّضح
الحقّ فيه.
والإنسان من جملة
الموجودات التي يناله الحسّ
الصفحه ٥٢ :
مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ
الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ
الصفحه ٥٨ : يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ
مُبَيِّنَةٍ)
في الكافي عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ : «إذا قالت له : لا أغتسل لك من
الصفحه ٧٣ :
قوله سبحانه : (وَلِكُلٍّ جَعَلْنا مَوالِيَ مِمَّا
تَرَكَ)
في الكافي عن
الصادق ـ عليهالسلام
الصفحه ٧٨ : سبحانه : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَقْرَبُوا الصَّلاةَ)
قد مرّ الكلام في
تحريم الخمر في سورة
الصفحه ٨١ :
على استعماله لمرض
ونحوه كما في المريض ، وذلك بقرينة ظهور التفريع على الكلّ.
وقوله