الصفحه ١١٤ : ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) (٣) إلى غير ذلك من الآيات ، وقد مرّ في سورة البقرة عند قوله
: (وَاللهُ
الصفحه ١٢٠ :
أقول : وقد مرّ تفصيل القصّة عن المجمع (١) عن الباقر ـ عليهالسلام ـ في سورة آل عمران عند قوله
الصفحه ١٢١ :
ولذلك ورد في
الروايات ، كما في الجوامع عنهم ـ عليهمالسلام ـ : «فضل الله ورحمته : النبيّ وعليّ
الصفحه ١٣٢ :
في قلبه (١) علمت ، فحلف اسامة بعد ذلك أن لا يقتل أحدا ، قال : أشهد
أن لا إله إلّا الله وأنّ
الصفحه ١٤٣ :
[وَإِذا ضَرَبْتُمْ
فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ إِنْ
الصفحه ١٤٦ : .
وفي الكافي عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ : «صلّى رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ بأصحابه في غزوة ذات
الصفحه ١٥١ :
في تفسير القمّي :
كان سبب نزولها أنّ قوما من الأنصار من بني ابيرق (١) إخوة ثلاثة كانوا منافقين
الصفحه ١٥٩ :
وفي الاحتجاج عن
النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ في حديث : قولنا : إنّ إبراهيم خليل الله فإنّما هو
الصفحه ١٧٢ :
يذكر الرجل بما فيه» (١).
وفي المجمع عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ : «إنّه الضيف ينزل بالرجل فلا
الصفحه ١٧٥ :
وَكَفى
بِاللَّهِ وَكِيلاً (١٧١)]
قوله سبحانه : (يَسْئَلُكَ أَهْلُ الْكِتابِ)
في المجمع : روي
الصفحه ١٨٤ : المضمون مرويّ في روايات كثيرة (٣) ، وفي عدّة منها أنّ الآية مختصّة بميراث الكلالة لأبوين
أو لأب فقط
الصفحه ١٩٦ : القول يكشف
عن إتيان أمر الله الموعود في تلك الآية ، وسياق الوعد المذكور هناك يأبى أن يكون
هو بعضا من
الصفحه ٢٢١ :
خالف القوم في
المسح على الخفّين على عهد عمر بن الخطاب ، قالوا : رأينا النبيّ
الصفحه ٢٥١ :
وأمّا قوله ـ عليهالسلام ـ : «ذلك تأويلها الأعظم» فقد عرفت في سورة آل عمران عند
قوله : (هُوَ
الصفحه ٢٥٢ :
[إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً
أَنْ