الصفحه ٢٨٩ : تقف عندها القلوب ، وتغترّ بتأثيرها النفوس ، في الإضطراب
والتزلزل ، فلا يزال يشتدّ إيمانه بأنّ الأمر
الصفحه ٢٩٧ : الحد والكيف
فيه ، فافهم ذلك إن شاء الله (٧).
وقد مرّ نظير
الحديث عن الباقر ـ عليهالسلام ـ في قوله
الصفحه ٣٠٨ :
كُلَّما أَوْقَدُوا ناراً لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ
وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً
الصفحه ٣٢١ :
العاص : أيّها
الملك إنّ قوما منّا خالفونا في ديننا وسبّوا الهتنا وصاروا إليك فردهم إلينا ،
فبعث
الصفحه ٣٣٥ : تَنالُهُ أَيْدِيكُمْ ...)
في تفسير العياشي
عن الصادق ـ عليهالسلام ـ في الآية قال : «حشر لرسول الله
الصفحه ٣٤٣ :
عدّه القرآن غاية للإنسان هو العبادة ، وبالتأمل فيما مرّ من لزوم الحقيقية في
الغاية تحدس أنّ هذه العبادة
الصفحه ٣٤٧ :
يظهر أنّ من شرطه
المقوّم الإخلاص كما ذكره الله سبحانه في كتابه قال : (فَادْعُوا اللهَ
مُخْلِصِينَ
الصفحه ٣٥٢ :
أَنْتَ
عَلَّامُ الْغُيُوبِ).
تأديب في أداء
الشهادة أن ينفي الإنسان عن نفسه حقيقة العلم ويرجعها
الصفحه ٢١ : : (يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا
رَبَّكُمُ)
لمّا كان الغرض في
هذه السورة تشريع جمل أحكام المواريث
الصفحه ٣٩ :
قوله سبحانه : (وَإِذا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُولُوا
الْقُرْبى)
في تفسير العيّاشي
عن الصادق
الصفحه ٥٦ : وَعاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ
فَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ
الصفحه ٧٢ : : والأخبار في الحسد والغبطة كثيرة ، غير أنّها تقيّد حرمة
الحسد بترتيب الأثر على ما في القلب خارجا ، وهو
الصفحه ٨٠ : الستر لم يسمّ كما يسمّون» (٣).
أقول : وروي في معناه عن عليّ ـ عليهالسلام ـ كما في المجمع (٤) ، وعن
الصفحه ٨٦ : الجملة
السابقة وبين قوله : (انْظُرْ).
وقوله : (انْظُرْ)
في معنى التأكيد
وتكرار لقوله : (أَلَمْ تَرَ
الصفحه ١٠٥ : عَظِيماً (٧٣) فَلْيُقاتِلْ فِي
سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ