الصفحه ١٥٦ :
بالمعروف القرض (١).
وفي تفسير القمّي
عنه ـ عليهالسلام ـ : «إنّ الله فرض التمحّل في القرآن
الصفحه ١٦٢ : )]
قوله سبحانه : (وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّساءِ)
في تفسير القمّي
عن الباقر : «سئل النبيّ
الصفحه ١٧٦ :
اليوم يوم القيامة
، كما مرّ بيانه في سورة البقرة عند قوله : (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ
الصفحه ١٨٠ :
أقسام الموحى به أيضا كما في قوله : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ) (١).
وفي تفسير
الصفحه ١٩٥ :
أقول : وهو ما مرّ في تعلّق الإستثناء.
وفي الكافي عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ (١) : في كتاب علي
الصفحه ٢٠٧ : الكلب ذلك ، وهو كالمخصّص للموضوع بالكلاب كما سيجيء.
وفي الكافي عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ قال : في كتاب
الصفحه ٢١٦ : كفرا.
وأمّا الترك مرّة
أو مرّات من غير إقامة عليه فليس من الكفر في شيء ، ولذلك صرّح به في بعض
الصفحه ٢٣٦ :
تغيير السياق في
الجملتين لكون الملك غير اختصاصي ، فيمكن أن ينسب وصف البعض إلى الكلّ بخلاف
النبوّة
الصفحه ٢٤٣ : نفسا لقد تحمّل إثمه.
كما في ثواب
الأعمال عن الباقر ـ عليهالسلام ـ : «من قتل مؤمنا (١) أثبت الله على
الصفحه ٢٥٩ : :
«إنّ صفوان بن أميّة كان مضطجعا في المسجد الحرام ، فوضع رداءه وخرج يهريق الماء ،
فوجد رداءه قد سرق حين
الصفحه ٢٦٠ :
[يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ
قالُوا
الصفحه ٢٦٣ : ء القوم قريظة والنضير قد
كتبوا بينهم كتابا وعهدا وميثاقا فتراضوا به ، والآن في قدومك يريدون نقضه وقد
رضوا
الصفحه ٢٦٦ :
وقوله : (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ
اللهُ)
في الكافي عن
النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٨١ : ) ـ إلى أن قال ـ : (مِنْ شَرِّ
الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ* الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ* مِنَ
الصفحه ٢٨٥ : عمى ، وفهم القلب ركودا ، وإنّما يرتضى لمعنى العلم الهداية التي منه تعالى
، التي سمّاها في موارد أخر