الصفحه ٣٤٩ :
وقد مرّ الكلام
فيه في قوله : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ) (١) من هذه السورة.
ومن الواضح أن
للّقا
الصفحه ٣٦٣ :
الإبلاغ أنّك تعلم
فعلي وقولي وتعلم ما في نفسي ، إن كنت هممت بذلك أو أحببته ، فنفسي وما فيها
الصفحه ٣٦٥ :
الأكبر ثلاثة
وسبعون حرفا ، فاحتجب الربّ تبارك وتعالى منها بحرف ، فمن ثمّ لا يعلم أحد ما في
نفسه
الصفحه ٥١ :
«من» هذه
ابتدائيّة نشويّة ، وانتشاء شيء من شيء يستلزم كون الناشي مستهلكا في المنشأ ،
ولازمه كون
الصفحه ٦٦ : الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ)
في الكافي عن
محمّد بن مسلم عن أحدهما ـ عليهماالسلام ـ قال : سألته عن قول الله
الصفحه ٦٩ : ، فينطبق الكلام على ما يستفاد من الآيات
النازلة في المناهي من الإصرار في بعضها وعدمه في بعض آخر ، والتشديد
الصفحه ٧٩ :
أقول : وذلك لما في لحنها من عدم التعرّض لأصل السكر ، والنهي
يتوجّه إلى القيد الزائد في الكلام
الصفحه ٨٩ :
وفي الكافي وتفسير
العيّاشي والبصائر وغيرها من كتب الحديث في روايات كثيرة عن أهل البيت
الصفحه ٩٤ :
متنازع فيه ،
فالإطاعة لله ولرسوله ولأولي الأمر جميعا ، والردّ إلى الله ورسوله فحسب.
ومن هنا
الصفحه ١٢٨ : .
وفي الكافي وتفسير
العيّاشي عن الصادق ـ عليهالسلام ـ : «كلّ العتق يجوز فيه المولود إلّا في كفّارة
الصفحه ١٣٠ : ـ عليهالسلام ـ : من قتل مؤمنا على دينه فذلك المتعمّد الذي قال الله عزوجل في كتابه : (وَأَعَدَّ لَهُ
عَذاباً
الصفحه ١٣٦ : ء منقطع
كما قيل وإن احتمل المتّصل ودخولهم في (ظالِمِي أَنْفُسِهِمْ) بقرينة قوله فيما بعد : (فَأُولئِكَ
الصفحه ١٣٩ :
وفي المعاني
وتفسير العيّاشي عن الصادق [عليهالسلام] في الآية ، قال : «لا يستطيعون حيلة إلى النصب
الصفحه ١٤٠ :
وباب يدخل منه
سائر المسلمين ، ممّن يشهد أن لا إله إلّا الله ولم يكن في قلبه مثقال ذرّة من
بغضنا
الصفحه ١٤٨ : .
و (كِتاباً مَوْقُوتاً) ، أي مكتوبا مؤجّلا وإن كانت موسّعة في وقتها ؛ ولذلك فسّر
في بعض الأخبار بالثبوت والفرض