الصفحه ٢١٩ :
أقول : ورواه في التهذيب عنه ـ عليهالسلام (١) ـ ، وهو أقرب الوجوه في تفسير قوله (إِذا قُمْتُمْ
الصفحه ٢٢٢ : الوضوء معه.
وفي التهذيب عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ في حديث يصف الغسل : ثمّ تغسل جسدك من لدن قرنك إلى
الصفحه ٢٧٢ :
اليوم وتلا هذه الآية» (١).
أقول : وأيّده بقول النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ يوم خيبر في علي
الصفحه ٢٨٤ : ودخل في حظيرتهم وانسلك في زمرتهم لا يشتغل عنه بغيره ، ولا يلبس لباس الظلم
فيستقرّ في صفّ الذين عنوا
الصفحه ٣٠٢ :
للفروع كمال
ومزيّة ، ولم يكن عنده غير ذلك ، فافهم ذلك واعتبر ذلك في الوحدات المنعقدة بين
الجماعات
الصفحه ٣١٨ : وَالْإِنْجِيلَ وَما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ
مِنْ رَبِّكُمْ)
في تفسير العيّاشي
والبصائر عن الباقر ـ عليهالسلام ـ في
الصفحه ٣٤٤ :
قلت : الإنسان نوع طبيعي ذا غاية طبيعية كما ذكرت ، لكنّه
يستعمل بالطبيعة في غايات أفعاله الفكر
الصفحه ٢٥ : الاقتران
الواقع في هذه الآية.
وفي تفسير
العيّاشي عن الأصبغ بن نباتة ، قال : سمعت أمير المؤمنين
الصفحه ٣٥ : : يا أمير المؤمنين ، بي وجع في بطني ، فقال له
أمير المؤمنين ـ عليهالسلام ـ : ألك زوجة؟ قال : نعم. قال
الصفحه ٤٩ : الانثى منها ولو كانت أقرب
نسبا منه. والبيان فيه نظير البيان في صورة النقص. على أنّ آيات المواريث تدفع ما
الصفحه ٨٥ : بعد ذلك : (إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ
بِهِ) ، في مقام التعليل ، ويفيد أنّ الطمس من تبعات
الصفحه ١٠٣ :
العيّاشي عن الصادق ـ عليهالسلام ـ : «لقد ذكركم الله في كتابه فقال : (فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ
الصفحه ١١٦ :
من أشدّ الناس
بلاء في الدنيا؟ فقال : النبيّون ، ثمّ الأمثل فالأمثل ، ويبتلى المؤمن بعد على
قدر
الصفحه ١٤١ :
هذا العواتق إلى العواتق في خدورهنّ وتحدّثت به السقّاءات في طريق المدينة» (١).
أقول : والأخبار في
الصفحه ١٥٥ : ) ، جعل حجّيّة لما حكم به بنحو الموضوعيّة دون الطريقيّة
على ما اصطلح عليه في الاصول ، فما حكم به هو حكم