الصفحه ٨٥ : :
« حريم البئر العادية خسون ذراعاً ، إلّا
أن يكون إلى عطن (٢)
أو إلى الطريق ، فيكون أقل من ذلك إلى خسة
الصفحه ٩٠ : جبرئيل ، أرني كيف يبعث
الله تبارك وتعالى العباد يوم القيامة؟ قال : نعم. فخرج إلى مقبرة بني ساعدة ،
فأتى
الصفحه ٩٣ :
إلى يوم القيامة » (١).
١٩٣ ـ وعنه ، عن صفوان الجمّال ، عن أبي
عبد الله عليهالسلام قال
الصفحه ١٣٥ : ينظرن إلى
عورتها. والعورة ما بين. السرة وا لركبة » (٣).
٣٤٦ ـ وعنه ، عن ابن علوان ، عن جعفر ،
عن أبيه
الصفحه ١٦٥ : عليكم فقولوا : عليكم. ولا تصافحوهم ، ولا تكنوهم ، إلا أن تضطروا إلى ذلك
» (٢).
٤٦٦ ـ أبو البختري ، عن
الصفحه ١٨٠ : عليهماالسلام :
إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم استقبل بيت المقدس سبعة عشر شهراً ، ثم
صرف إلى الكعبة وهو
الصفحه ١٨٦ :
« لئن أدع شهود (١) الأضحى عشر مرات ، أحب إليَّ من أن أدع
شهود الجمعة مرة واحدة من غير علة
الصفحه ٢٧٣ : عن رجل اعتمر في رجب ،
فرجع إلى أهله ، هل يصلح له إن هو حج أن يتمتع بالعمرة الى الحج؟ قال
الصفحه ٢٧٥ : » (١).
٩٦٢ ـ وسألته عن رجل قدم مكة متمتعاً
فأحل فيه ، أله أن يرجع؟ قال :
« لا يرجع حتى يحرم بالحج
الصفحه ٣٣٣ : رأسها بالحناء ، فإنه سيعود
حيضها إلى ما كان ».
قال : ففعلت فعاد الحيض إلى ما كان (٤).
١١٨٥ ـ محمد
الصفحه ٣٣٨ : عبد
الرحمن قال : أخبرني من رأى أبا الحسن الأول عليهالسلام
بمنى ، وهو يمسح ظهر قدمه من أعلى القدم إلى
الصفحه ٣٤٣ : ، عن ابن محبوب ،
عن عبد الله بن جندب قال : كتبت إلى أبي الحسن موسى عليهالسلام
أساله عن الرجل يريد ان
الصفحه ٣٥١ : : ان ابرهة بن يكسوم قاد الفيلة إلى
بيت الله الحرام ليهدمه ، قبل مبعثه ، فقال عبد المطلب : إن لهذا البيت
الصفحه ٣٥٢ : ء الأعراب إلى قريش فقال : جزاكم
الله خيرا ، انطلق معي الرجل الذي دللتموني عليه ، فأخذ حقي.
فجاء أبو جهل
الصفحه ٣٥٣ : عليه قال عامر : يا
محمد حال (٢).
قال : لا ، حتى تقول اشهد أن لا اله إلا الله وأني رسول الله. وهو ينظر