الصفحه ٣٦٤ : درهم ، وحمله معه إلى أبي
الحسن الأول عليهالسلام ولم يعلم به
أحد ، وكنت أخرج أنا مع عبد الرحمن بن
الصفحه ٣٧٦ :
إلى العراق في أُمور له ، والعباس خارج بعدي بأيام الى العراق ، فترى ان اقول
لمواليك القميين ان يخرج
الصفحه ٣٧٨ : ، إن عمك زيداً
قد خرج بالبصرة وهو يطلبني ، ولا امنه على نفسي فما ترى لي أخرج إلى البصرة أو
أخرج إلى
الصفحه ٥١٣ : ما لم يدفعها الى الذي
تصدق بها عليه
٩٩٠
موسى بن جعفر (ع)
يخرج اهل ولايتنا يوم
الصفحه ١ : . فبعيد لظهور ظاهر الرواية في الرواية بلفظها ، ولا ينصرف من
الظاهر الى غيره بغير قرينة ظاهرة ، والى هذا
الصفحه ٤ :
ما يدل على الطعن عليه من وجوه ... الى ان قال رضياللهعنه
: ما رواه الثقة الجليل عبدالله بن جعفر
الصفحه ١٧ : . فبعيد لظهور ظاهر الرواية في الرواية بلفظها ، ولا ينصرف من
الظاهر الى غيره بغير قرينة ظاهرة ، والى هذا
الصفحه ٢٠ :
ما يدل على الطعن عليه من وجوه ... الى ان قال رضياللهعنه
: ما رواه الثقة الجليل عبدالله بن جعفر
الصفحه ٣٣ : حاجة إلى أحد من شرار خلقك ولئامهم ، فإن جعلت لي حاجة إلى أحد
من خلقك فاجعلها إلى أحسنهم وجهًا وخَلْقا
الصفحه ٤٧ : ، قال : دخلت على أبي عبدالله عليهالسلام فأخرج إليّ مصحفاً. قال : فتصفحته فوقع
بصري على موضع منه فإذا
الصفحه ٥١ :
٦٣ ـ وعنه قال : سمعت أبا عبدالله يقول
:
« كان أبي يبعث بالدراهم إلى السوق
فيُشترى له بها جبناً
الصفحه ٥٤ : بعض موالينا
إلى بعض متنزهات المدينة ، مثل العقيق وما أشبهها ، فدفعنا إلى سقاية لأبي عبدالله
جعفر بن
الصفحه ٧٠ : ، فأين يُذهب
بنا وبكم؟ إلى الجنة والله » (٢).
١٢٢ ـ وعنه ، عن بكر بن محمد ، عن أبي
عبدالله عليهالسلام
الصفحه ٧٢ :
ساجداً :
« سجد وجهي لك تعبداً ورقاً ، ولا إله
إلا أنت حقاً حقاً ، الأول قبل كل شيء ، والآخر بعد
الصفحه ٧٧ : أبا عبدالله جعفر بن محمد عليهالسلام
بالموقف ـ على بغلة ـ رافعاً يده إلى السماء ، عن يسار والي الموسم