الصفحه ١٨ : نجاسة اهل الكتاب قال : واحتجوالنجاسة اهل الكتاب
ايضاً بعموم الآيتين ـ الى ان قال ـ فمنها : ما رواه الشيخ
الصفحه ٢٢ : من الثقات ، مضافاً الى ورودها في
الكتب الاَربعة المرجحة على غيرها مثل كتاب قرب الإسناد والكتب والاصول
الصفحه ١٠٥ : يشاء لهم رحمة منه ،
أوحى الله إليه فمطر منه ما يشاء من سماء إلى سماء ، حتّى يصير إلى سماء الدنيا
الصفحه ١١٠ :
٢٥٢ ـ قال : وقال أبو عبد الله : « من
شكا إلى أخيه فقد شكا الى الله ، ومن شكا إلى غير أخيه فقد شكا
الصفحه ١٣٣ : : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
« لما اُسري بي إلى السماء وانتهيت إلى
سدرة المنتهى ، قال : إن
الصفحه ٣٤٨ : بن مسلم قال : كتبت إلى أبي الحسن موسى عليهالسلام في خصي يبول فيلقى من ذلك شدة ، ويرى
البلل بعد البلل
الصفحه ٣٦٩ : خرج ، فلما بلغ الكوفة قال لي اصحابنا في ذلك فقلت : لا والله ، لايرى بيت الله
أبداً. فلما صار إلى
الصفحه ٣ :
اخبرنا بذلك ، وفي
بعض النسخ اخبرنا به جماعة ... الى اخر ما ذكره من الطريقين.
وهذه العبارة كما
الصفحه ١٠ :
الاسلام والمسلمين
السيد علي الخراساني ، حيث تجري ملاحظة الكتاب بجميع جوانبه قبل ارساله الى الطبع
الصفحه ١٩ :
اخبرنا بذلك ، وفي
بعض النسخ اخبرنا به جماعة ... الى اخر ما ذكره من الطريقين.
وهذه العبارة كما
الصفحه ٢٦ :
الاسلام والمسلمين
السيد علي الخراساني ، حيث تجري ملاحظة الكتاب بجميع جوانبه قبل ارساله الى الطبع
الصفحه ١٤٩ : تعلق بغصن منها قاده ذلك الغصن إلى الجنة. والبخل شجرة في النار
أغصانها في الدنيا ، من تعلق بغصن منها
الصفحه ٢٧٤ :
« يرجع إلى ميقات أهل بلده الذي يحرمون منه
فيحرم » (١).
٩٥٦ ـ وسألته عن رجل ترك الإحرام حتى
الصفحه ٣٤٦ : :
« اللهم إنك أخذت بناصيتي وقلبي فلم
تملّكني منهما شيئاً ، فإذ فعلت ذلك بهما فأنت وليهما فاهدهما إلى سوا
الصفحه ٣٤٩ :
وكان وجهه إلى
المدينة (١).
١٢٢٧ ـ الحسن بن ظريف ، عن أبيه ظريف بن
ناصح قال : كنت مع الحسين بن