الصفحه ٣٤٢ : الحميد قال : دخلت على أبي الحسن الأول عليهالسلام
في بيته الذي كان يصلي فيه ، فإذا ليس في البيت شيء إلّا
الصفحه ٣٤٣ : صار في موضع الإحرام
دخل يغتسل ، فجاء الوادي فحمله فغرق فمات ، رحمنا الله وإياه ، قبل أن يحج زيادة
على
الصفحه ٣٤٦ :
أخرجنا الحمام معنا من مكة إلى الكوفة ، علينا في ذلك شيء؟
فقال للرسول : « اظنهن كنّ فرّها (٤) قل له
الصفحه ٣٤٧ : جميعاً ، عن سعدان ابن مسلم قال : قال بعض اصحابنا : خرج أبو الحسن موسى بن
جعفر عليهالسلام في بعض
حوائجه
الصفحه ٣٦٥ : فيها حوائج وقال لي : « اعمل بما
فيها ».
فوضعتها تحت المصلى وتوانيت عنها ،
فمررت فإذا الرقعة في يده
الصفحه ٤١٤ :
يعلم » (١).
١٣٤٤ ـ وقلت له : جعلت فداك ، كيف نصنع
بالحج؟
فقال : « أما نحن فنخرج في وقت ضيق
الصفحه ٤٢٠ : ثم أتيتك. فأخذ في
شيء آخر ولم يجبني ، فقلت له : إني فعلت هذا وهو عندي جائز فإن لم يكن جائزاً قمت
الصفحه ٣٥ :
٦ ـ وعنه ، عن مسعدة بن صدقة قال :
وحدثني جعفر قال :
« قال والدي رضياللهعنه : إذا غدوت في
الصفحه ٣٨ : . وتسأل حاجتك ، والح في الطلب ، فإنه يحب
إلحاح الملحين من عباده المؤمنين » (٢).
١٨ ـ قال أبو عبد الله
الصفحه ٥٩ :
د حتى اذا اضطرمت أجذما (٢)
فسمعته عائشة فقالت : تعال ، لعلك تظن
أني في شك من صاحبك ، فوالله
الصفحه ٦٠ :
وحده ، وينشط إذا كان عنده أحد ، ويحب أن يحمد في جميع اُموره.
وللظالم ثلاث علامات : يقهر من فوقه
الصفحه ٦٨ : المسلم في الله
وللّه ، إلّا ناداه الله تبارك وتعالى : أيها الزائر طبت وطابت لك الجنة » (١).
١١٧ ـ وعنه
الصفحه ٧٠ : قال : قلت
له : جعلت فداك ، ما تقول في صوم شعبان؟
قال : « صُمه »
قلت : فالفضل؟
قال : « يوم بعد
الصفحه ٨٠ : النية من الإضمارفي اليمين ، قال :
« إن النيات قد تجوز في موضع ولا تجوز
في اخر ، فأما ما تجوز فيه فإذا
الصفحه ١٠١ :
٢٢٠ ـ وعنه ، عن مسعدة قال : قال جعفر
بن محمد : « إن افدت في عمرك يومين فاجعل أحدهما لآخرتك تستعين