الصفحه ٣٨٠ : : « رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
هاهنا والتزمته » (٣).
١٢٦٠ ـ أحمد بن محمد بن عيسى ، عن أحمد
بن
الصفحه ٣٨٤ : : « أترون أن
هذا الأمر إلينا نجعله حيث نشاء؟ لا والله ما هو إلا عهد من رسول الله صلىاللهعليهوآله رجل
الصفحه ٣٨٥ : جعفر بن محمد عليهماالسلام : إن مروان بن محمد لو سئل عنه محمد
رسول الله صلىاللهعليهوآله ما كان عنده
الصفحه ٣٨٧ : : « إن
رجلاً من الأنصار كان لرجل في حائطه نخلة ، وكان يضرّ به ، فشكا ذلك إلى رسول الله
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٨٩ : ، وهم يقولون في
الصفة.
فقال لي هو ابتداءاً : « إن رسول الله صلىاللهعليهوآله لما أسري به أوقفه
الصفحه ٣٩١ : عليهالسلام يقول : « قال أبو حنيفة لأبي عبد الله عليهالسلام : تجتزئون بشاهد واحد ويمين؟ قال : نعم
قضى به رسول
الصفحه ٣٩٦ : الطوسي ، هو سيف رسول الله صلىاللهعليهوآله ؟
فقلت له : لا ، إنما السلاح فينا بمنزلة التابوت في بني
الصفحه ٣٩٩ :
١٣١٤ ـ وسألته عن فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أي مكان دفنت؟
فقال : « سأل رجل
الصفحه ٤٠٤ : طريقنا مخوف شديد الخطر؟
فقال : « اخرج براً » ثم قال : « ولا
عليك أن تاتي مسجد رسول الله
الصفحه ٤٠٦ : وتعالى يحكي عن رسوله صلىاللهعليهوآله : ( ما أدري ما يفعل بي
ولا بكم إن أتبع إلا ما يوحى إليّ
الصفحه ٤٠٧ : )
(٢) لوح من ذهب
فيه : بسم الله الرحمن الرحيم ، محمد رسول الله صلىاللهعليهوآله
، عجبت لمن أيقن بالموت
الصفحه ٤١٢ : جدك عليهالسلام
أنه قال : « أبى الله تبارك وتعالى أن يملّك أحداً ما ملّك رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤١٥ : كان صنف من هذه الاصناف اكثر وصنف أقل من صنف ، كيف يصنع به؟
قال : « ذلك إلى الإمام ، أرأيت رسول
الله
الصفحه ٤٢٤ : بما
يحدث الله؟! قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله ما أدري ما يفعل بي ولا بكم »
وقد تقدم الحديث
الصفحه ٤٣٥ :
( لِيَكُونَ
الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ